أسيرُ وقد أنارَ الشيبُ دربي
وأنذرني، وتنذرني اللّحودُ
تزوّد للحياة من الحياة
وحاول للعُلى، حيثُ الخلودُ
القلب يميل لـ من يجتهد في احتضانـه
واستيعابـه ، واحتـواءه ، يميل لمن يصارع
العالـم لأجلـه ، من يشتاقه بلا سـبب
ويأتيـه بلا سـبب ، من يبقى بجواره للأبد
|