سًيُدًتًيُ صِفَصٌأًفُة أَلّفٌرٌحِ
وٌڳّأَنَمُأِ أُ۶ـوّدٌ أُلًى عّصَرً أَبَوِ أٌلّطًيّبُ أًلِمّتِنّبٌيِ
فٌڳِنِتّ هٌنَأَ فِوًقّ عِرًنَأِسً حَرًفُڳّ
مّمُأٌ جُعَلُنٌيّ أٌثُمَلّ مٌنَ نٌبًيًذٌ أُلًحٌرّفً
لِطقُـوْسِ حَرْفِـك بِـ عُـروْشِ الأبْجـدَيَةِ
مَـاتَتَعتَقُ بِـ أصُـوْلهِ النَبضَـاتِ عَلى مَشَـارفِ
فَجـرٍ فَـارهِ البَهَـاءِ مِنْ نَافـلةِ الضَـوْء
سأضل على قمم ِعرًنَأِسً واقفُ
أقرأ كتابك في نبؤاتي
بالشعر حين صدحتي آنفا
رُفعت لاجلك بيض راياتي
ياصِفَصًأًفّة صدحة بصوت هامس
منها تغلغل في فراغاتي
القلب الذي تكون فيه
لاينام في عراء ولايلفحه الجفاف
فمنكـ يتوالد الغيم والثراء
فحين امر على صفحتكـِ
يصيبني مساً من الدهاء
واودع تيك السنين العجاف
فأنت حكايا معقودة
في حوافر خيالي
ومصلوب في سارية حلمي
فشكراً يا ندى ناعس في بساتين الكلام
وياقطن ابيض حيك لدفء الاحلام
فتقبلي مني ما سبكه قلمي في الآنف
نيابة عني وعن احساسي واعجابي المترادف
لُقُوٌة حّرّفُڳٌ ﮭنّأَ سِيٌدِتِيُ صَفٌصَأًفَة أُلًفُرَحً