,
يُآآآآآآآآهِ يُآ أنثِىٌ
بِأيُ لغِهّ سِأخُآطبٌكِ بُلغِةّ آلأبُجِديهُ , أمِآ آلعُآميهِ بشُكلِ دُآخليُ ترُيديُنِ .
يُآلآ جِمآلٌ قُلمكِ ولمُستِكُ وُريِشتُكِ , مُعِ هذٌآ آلصِبٌآحّ آلمشُرقِ وأولٌ مِآ فٌتِحتُ
آلجِهٌآزِ يُظهرٌ مِآ لمٌ ترِأهُ عيُنيِ مُنُ زِمنُ , أبُتهِآجُ وفٌرحهِ وُدهِشهُ تُرسمِ علىٌ وِجُهيُ هذِآ آلصِبٌآحِ
:
:
يِآ أنثىٌ
رِفقُآ بِنّآ , رفقُآ يِآ بُنتِ , فلآ يُجِدّرِ بنُآ آلِأمتسُآكِ بيُنِ أحُرفِ آلكيبٌوردِ
بُآتتِ بُآلصِرٌآخِ بُآلضِغٌطِ عليُهِآ , لِآ تٌدرِيُ بِأنيُ مغُرمِ حُتىُ آلثِمآلهُ بهِكذٌآ مشُآهِدهّ
يِآ بنتُ زِآيدُ , للٌشمِوخُ أعِجآبُ منِذٌ وهلتِكٌ آلأولىِ هُنِآ
فٌأستِمُريِ لهُكِذٌآ تِميزّ وِأبهُآرِ وآسعُ
فِأنُآ وغُيريِ نُطِمعِ بشُغفِ قُآسيُ بِآلمِزيدُ
:
سِأتركُ تقيِميُ وِأعُجآبيِ
لعِلهٌ يُكوِنّ وِآفيُ لكِ بشُيِ بسيُطِ
,
دِمتيِ بُحفِظّ آلرحِمنُ