08-10-2015
|
|
, يُآآآآآآآآهِ يُآ أنثِىٌ بِأيُ لغِهّ سِأخُآطبٌكِ بُلغِةّ آلأبُجِديهُ , أمِآ آلعُآميهِ بشُكلِ دُآخليُ ترُيديُنِ . يُآلآ جِمآلٌ قُلمكِ ولمُستِكُ وُريِشتُكِ , مُعِ هذٌآ آلصِبٌآحّ آلمشُرقِ وأولٌ مِآ فٌتِحتُ آلجِهٌآزِ يُظهرٌ مِآ لمٌ ترِأهُ عيُنيِ مُنُ زِمنُ , أبُتهِآجُ وفٌرحهِ وُدهِشهُ تُرسمِ علىٌ وِجُهيُ هذِآ آلصِبٌآحِ : : يِآ أنثىٌ رِفقُآ بِنّآ , رفقُآ يِآ بُنتِ , فلآ يُجِدّرِ بنُآ آلِأمتسُآكِ بيُنِ أحُرفِ آلكيبٌوردِ بُآتتِ بُآلصِرٌآخِ بُآلضِغٌطِ عليُهِآ , لِآ تٌدرِيُ بِأنيُ مغُرمِ حُتىُ آلثِمآلهُ بهِكذٌآ مشُآهِدهّ يِآ بنتُ زِآيدُ , للٌشمِوخُ أعِجآبُ منِذٌ وهلتِكٌ آلأولىِ هُنِآ فٌأستِمُريِ لهُكِذٌآ تِميزّ وِأبهُآرِ وآسعُ فِأنُآ وغُيريِ نُطِمعِ بشُغفِ قُآسيُ بِآلمِزيدُ : سِأتركُ تقيِميُ وِأعُجآبيِ لعِلهٌ يُكوِنّ وِآفيُ لكِ بشُيِ بسيُطِ , دِمتيِ بُحفِظّ آلرحِمنُ
|