الموضوع
:
رواية بائعة الورد #! الجزء الثاني والثالث منتديات قصايد ليل
عرض مشاركة واحدة
#
1
08-04-2015
لوني المفضل
Pink
♛
عضويتي
»
28327
♛
جيت فيذا
»
May 2015
♛
آخر حضور
»
منذ 8 ساعات (09:37 PM)
♛
آبدآعاتي
»
442,833
♛
الاعجابات المتلقاة
»
5768
♛
الاعجابات المُرسلة
»
4205
♛
حاليآ في
»
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الاسلامي
♛
آلعمر
»
17سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
عزباء
♛
التقييم
»
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
رواية بائعة الورد #! الجزء الثاني والثالث منتديات قصايد ليل
الجزء الثاني
يوم جديد لايعرفوون ابطالي ماذا ينتظرهم حزن ام فرح ؟!
فتح عيناه ب تتاثقل وهو يسمع ذلك الصوت
سارة ، سارة ، ماذا حدث
سارة كانت كــــ ملائكية صامتهه
غيث ذهب بسرعة الى الدكتور : ارجووك ساعدني
الدكتور : ماذا حدث !
غيث : سارة لاتتكلم ولاتتحرك
ذهب الدكتور الى سارة وترك غيث بالخارج
غيث يقف مع توقعاته المخيبه والامل
ـ
اما سلسبيل استيقظت من النوم والجرح لايزال يؤلمها وينزف قامت من ع السرير
ب هدؤؤء ارتدت فستان ابيض وحذاء وربطة شعر بيضاء حتى اصبحت مثل طفلةة واميرة ثلج
خرجت من الغرفةة بعد ان تاكدت من ان عمتها نائمةة وذهبت مسرعة الى المشفى
حتى تداوي الجرح
/
عند وصولها
كانت تمشي ببطئ لان الجرح يؤلمها وكانت تفكر ايضا كيف لها ان تكمل المشوار مع عمتها
قطع تفكيرها شي ما استصدمت بهه
رفعت سلسبيل راسها : اعتذر
غيث : اين عقلك ي صغيره ؟
وبغرور قاتل انتبهي مره اخرى
سلسبيل ( بينها وبين نفسها ) : وم انت حتى تتحدث معي هكذا
غيث : ماذا
سلسبيل : لاشي واظن اني اعتذرت
خرج الطبيب من غرفة سارة وغيث ذهب اليه مسرعا
غيث : ارجوكك ماذا حدث
الدكتور ( صامت )*
غيث : لاتصمت وكان يبكي
الطبيب : انت تؤمن بالله وتؤمن ان لكل شي نهاية
غيث : صحيح
كل هذا يحدث وسلسبيل نسيت المها
تشاهد ماذا يحدث
الطبيب : باقي العمر لك
اغشي ع غيث من هول الصدمهه !
هل هذا م كانت تقصده بالامس
غطى عيناه ب كفه واصبح يرى الدنيا ظلام
ذهبت سلسبيل الى طبيب اخر
ل يداوي جرحها
وبعد ذلك تعود بسرعة الى البيت حتى لاتفقدها عمتها
ملاحظهه : ان شفت ردود وحماس بكمل الرواية بنفس هالصفحةة
رايكم ي حلووين
زيارات الملف الشخصي :
9171
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 120.49 يوميا
MMS ~
لا أشبه احد ّ!
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى لا أشبه احد ّ!
البحث عن كل مشاركات لا أشبه احد ّ!