عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 07-21-2015
Saudi Arabia     Female
لوني المفضل Aliceblue
 عضويتي » 28440
 جيت فيذا » Jul 2015
 آخر حضور » منذ 4 يوم (02:41 AM)
آبدآعاتي » 379,217
الاعجابات المتلقاة » 2471
الاعجابات المُرسلة » 1007
 حاليآ في » الريــآآض ع ـــشقي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 29سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه
 التقييم » كـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond repute
مشروبك   cola
قناتك mbc
اشجع shabab
مَزآجِي  »  سبحان الله
بيانات اضافيه [ + ]
785862 إعادة افتتاح سفارة كوبا بواشنطن بعد 5 عقود من الخلافات



الثلاثاء 5 شوال 1436هـ - 21 يوليو 2015م


واشنطن - منى الشقاقي‬
على أصوات هتافات "نعم لكوبا، لا للحظر"، رُفِع العلم الكوبي أمام سفارة هافانا في واشنطن لأول مرة منذ أكثر من 50 عاما. مئات من المعارضين والمؤيدين للانفتاح الجديد بين البلدين، بالإضافة إلى المارة والصحفيين، حشدوا الشارع حيث تقع السفارة‬، والتي كانت سابقا مركزا لتسيير المصالح الكوبية تحت رعاية السفارة السويسرية في واشنطن.


سكوت، الذي يسكن جنب المبنى منذ 20 عاما، جاء ليشاهد الحدث وهو يمسك سيجارا كوبياً في يده. وأقّر بأنه لم يتوقع يوما أن يرى العلم الكوبي يرتفع أمام السفارة، مضيفاً: "أنا سعيد لما يحدث من انفتاح، فالحصار التجاري وتأزم العلاقات هو من مخلفات الحرب الباردة ويجب علينا أن نمشي قدما، فهذا أفضل لنا وللعالم ككل".
مجموعة "كود بينك"، المعارِضة للحرب والتي تقوم عادةً بتنظيم مظاهرات، قامت بتنظيم ما وصفته بـ"احتفال"، حمل النشطاء فيه مظلات شمسية كتب عليها "اميغو"، أي "أصدقاء" باللغة الاسبانية". وقالت ديود التي حضرت هذا الاحتفال: "نحن هنا لنضغط لتحسين العلاقات بين الولايات المتحدة وكوبا.. لكننا نعرف أن العلاقات لن تتحسن اليوم، فلا زال هناك حصار ولا زالت كوبا تعاني".
وبدورها، جاءت فيفيانا ديلغادو، وهي كوبية-أميركية، للاحتفال وهي تلوح بعلماً كوبياً مع ابنها وابنتها، وجميعهم يرتدون قمصان بالوان العلم الكوبي. وقالت ديلغادو والدمع في عينها: "جئت ليشهد ابنائي التاريخ.. لقد هاجر والدي إلى هنا عام 1960 هربا من الشيوعية.. كل عام كان أبي يتوقع أن نعود إلى كوبا. ربما أعود العام المقبل لأزورها مع ابنائي".
لكن لم يأتي الجميع ليحتفل، فأيميل، وهو مهاجر كوبي، رفع يافطة كتب عليها "كوبا، عدلي علاقاتك مع شعبك أولا". قال أيميل إنه جاء اعتراضا على الانتهاكات المنهجية ضد حقوق الإنسان في كوبا، مضيفاً: "عندما تتفاوض الولايات المتحدة مع النظام الكوبي يجب عليها ألا تهمل مطالبها بالحقوق والحريات الأساسية للشعب الكوبي". وشخر أيميل من المؤيدين كانوا يهتفون "فيديل الشعب معك" أمام السفارة، متسائلاً: "كيف يعلمون ـن الشعب وراء فيديل؟ لم تجر انتخابات ديمقراطية في كوبا منذ عام 1948".
وتم فتح السفارة رسميا من قبل وزير الخارجية الكوبي برونو رودريغز في أول زيارة لوزير كوبي للولايات المتحدة منذ عام 1958. وقال روديريغز إن العلاقات الكوبية-الأميركية لن تتحسن بشكل كامل إن لم ترفع الولايات المتحدة من حظرها التجاري على كوبا وإن لم تتخلى عن القاعدة البحرية في غوانتانامو، وهما قضيتان لن تحلان في أي وقت قريب.
ويمنع الحظر التجاري الشركات الأميركية من التجارة مع أو العمل في كوبا، كما يمنع الولايات المتحدة من التعامل مع أي شركات دولية تعمل في الجزيرة. أما غوانتانامو، فبالإضافة إلى أهمية القاعدة الاستراتيجية فهي الآن معتقلا لمتهمي تنظيم القاعدة وموقعا للمحاكمات العسكرية.
روديريغز ونظيره الأميركي جون كيري أجريا مؤتمرا صحفيا في وزارة الخارجية اللأميركية الاثنين، قال كيري خلاله: "هذا الانجاز لا يُعتبر نهاية للخلافات التي تفرق بين حكوماتنا، لكنه يعكس واقع انتهاء الحرب الباردة. وأفضل طريقة لخدمة مصالح البلدين ستأتي عبر الحديث سويا".
إعادة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين جاء بعد مفاوضات سرية استغرقت عامين أدت إلى تبادل للأسرى بين البلدين في ديسمبر من العام الماضي. وهي تُعتبر من الانجازات الخارجية لإدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما التي تفتخر بانفتاحها على أنظمة طالما نبذتها إدارات سابقة.
وسيتم رفع العلم الأميركي على السفارة الأميركية في هافانا في 14 أغسطس المقبل، حين يزور كيري كوبا للمرة الأولى.



 توقيع : كـــآدي






القلب يميل لـ من يجتهد في احتضانـه
واستيعابـه ، واحتـواءه ، يميل لمن يصارع
العالـم لأجلـه ، من يشتاقه بلا سـبب
ويأتيـه بلا سـبب ، من يبقى بجواره للأبد

رد مع اقتباس