الموضوع
:
ما عُدتُ مُضطرًا
عرض مشاركة واحدة
#
1
07-14-2015
SMS ~
[
+
]
وتبَقــّـَــيَ~ بيَـنْ ~آضَلُعــِــي ِ آتنفَسُكــَــ في ~كُلَّ ~ حِيـِـــنٍ
لوني المفضل
Aliceblue
♛
عضويتي
»
27920
♛
جيت فيذا
»
Oct 2014
♛
آخر حضور
»
منذ 4 ساعات (01:17 AM)
♛
آبدآعاتي
»
1,385,105
♛
الاعجابات المتلقاة
»
11659
♛
الاعجابات المُرسلة
»
6455
♛
حاليآ في
»
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الاسلامي
♛
آلعمر
»
17سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبطه
♛
التقييم
»
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
ما عُدتُ مُضطرًا
مُضطَرَّةٌ أنْ تَكذبي
وأنا الذي
ما عُدتُ مُضطرًا
لتَصديقِ الكَذِبْ
وأنا الذي
شارَكْتُ في صُنعِ الحِكايَةْ
والآنَ مُضطرٌ
لأنْ أضَعَ النِّهايةْ
فالمسرحيَّةُ لَمْ تَعُدْ
إلا كلامًا مُضطَرِبْ
فأنا الذي يَومًا صَنعتُكْ
أضْرَمتُ في إحساسِكِ المشلولِ ناري
وصَنَعتُ نارًا
مِنْ حَطَبْ
ولَكَمْ قَرأتِ الحُبَّ وَحدَكِ
في الكُتُبْ
لَمْ تَستَفيدي
مِنْ قِراءاتِ الكُتُبْ
فَمَدَدتُ كَفِّي
وصَنعْتُ حُورَ العِينِ
مِن هذا الخَشَبْ
حتى رآكِ الناسُ يومًا
وكأنَّهُمْ
ما قد رَأوا في الكونِ مثلَكْ
قد كنتِ قَبلي مثلَ
أشجارِ الصَّحاري
لا تَمْرَ فيكِ ولا عِنَبْ
أصبحتِ بُستانًا
ومِنْ صُنعي أنا
نَسَّقْتُ فيكِ الياسَمينَ
وما مَلَلْتُ مِنَ التَّعَبْ
رَصَّعْتُ عَينَكِ بالنُّجومْ
وأضَأتُ في شَفَتيكِ
آلافَ الشُّهُبْ
وظَللتُ وَحدي أرتَقِبْ
ووجدتُ نَفسي
فوقَ كلِّ خَليَّةٍ
في قِصَّتِكْ
مَنْ يَدَّعي غيري ...
أقولُ لَهُ : كَذِبْ
***
تَتمَرَّدينَ الآنَ !
ما عُدتُ أغضَبُ
أو أثورْ
فَلِمَ الغَضَبْ ؟
أ تُرَى جمالُكِ قد أضاعَكِ
عندَما زادَ الطَّلَبْ ؟
وكَفَرْتِ بي وبِحُبِّنا
ونَظَرْتِ في المِرآةِ لَمْ تَتحمَّلي
ما كنتِ يَومًا تُؤمنينْ
أنْ الرَّمالَ ستستحيلُ
ذَهَبْ إلى
مُدِّي جُسورَ الوِدِّ
لا تتخَوَّفي
مَنْ ذا سِوايْ ..
سَيكونُ فارسَكِ الجديدَ المُرتَقَبْ ؟
ماذا سيَفعلُ بالتي
قد صُنتُها
ورَفَعتُها قَدرًا جَليلاً
ما عَرَفْتُ لهُ سَببْ ؟
قد تُصبحينَ كَدُمْيَةٍ ،
مَحظِيَّةً ،
أو لُعبةً ما بينَ آلافِ اللُّعَبْ
فبدونِ حبِّي لَنْ تَكوني
أ تُرَى تَكونُ النارُ
مِن غَيرِ اللهَبْ ؟
زيارات الملف الشخصي :
18996
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 360.04 يوميا
MMS ~
طهر الغيم
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى طهر الغيم
البحث عن كل مشاركات طهر الغيم