أسجنهُ لو ثار لأجل
محتواي, كالعبيد
لا يأكُلني طير
و لا وحوش الغاب
إن طاب لي الرُقاد
نمتُ كالطفلِ الوليد
إن همست أمهُ هاب
و إذا إستوحشني قلبٌ
أكون كالنجم
الله يالشوق يذبح في خاطرتك
وانت كتبتها بالشمل اللي يخلينا نركز
وماتشتت اذهاننا
قلم من الزمن البعيد القديم
|