07-04-2015
|
#8
|
هنا مهاد نظري تختلق الشاعره قصة تراجيدية حزينة؛ لتستخرج شواهد الفناء لتكتمل مكامن الإبداع مع الاستشارات النفسية فتتفتق قريحتها مترجمة نفسها شعرا مع اصطحاب الوجد وألم الفراق وفرط الصبابة والشوق، ليميل نحوه القلوب، ويصرف إليه الوجوه، وليستدعي به الأسماع إليه.عجبا وطربا .. نال اعجابي قوة حبك الفكره وصياغتها شعراً
|
|
|
|