أحياناً حين نفتح دفاترنا القديمه نبتسم
كم تعذبنا ومضى العذاب ليبقى ذكرى
لا نصدق حجم الألم فيها
وعود في وقتها نظنها باقيه لا يغيرها
ظرف لكبر حجم المحبه لمن نحب
ينتهون كأنهم لم يكونوا
لهفة تتحول لطل نعوده ونعود لنحيا غيره
رائع قلمك أخي الفيصل
وانا لا يستفزني الا الحرف السامق
دمتَ مميزاً
لك ماتستحق من تقييم ونجوم وختم
|