كيف نعيد الامل والفرحه للقلوب
الأطفال الصغار يعرفون أوقاتًا سعيدة مفرحة،
ويعرفون
أوقاتًا صعبة مُحزنة، لكنّهم سرعان
ما يتجاوزون الأوقات
المحزنة، وتعود البسمة لتعلو وجوههم،
ولا يفقدون الأمل
بالمستقبل!
ويكبر الصغار، ويصدمهم الواقع بأحداثه،
ويتعثّر طموحهم،
وتخيب آمالهم، وتعتريهم حالات الكآبة
والقلق والاغتراب!
والسؤال المطروح:
كيف نُعيد الأمل والفرحة للقلوب؟
|