أهلا كبيره نسمه
تَنَوّعَات الضَمَأ على ضِفَاف الأوديَة
ليسَ لديهَا قوَّة إرتوَاء كَحَالِهَا
حِينَمَا تبدأ حَبَّات المَطَر بالتسَاقُط
والتي تَجعَلُ من مَسَاحَاتِهَا
أرض خصبَة لنموّ وتَكَاثُرَ الأزهَار
كَذلِكَ حضورَكِ
(في قصائد)
أنشَأتي مِنهَا لَون
خَارِج عَن الوصف لعذوبَتِه
سألومُ
المُحبَرَة والقَلَم وقَد أهُجرُهَا إن لم تَفي وتُنصِفُنِي
بهكَذا حضور
وحتَّى
وإن كَانَت أحرفُي
مُتَواضِعَة فحضورُكِ يُغلّفُهَا على
رفوف العذوبه كـ لوحَة تَتَميَّز بشيء آخر
لذلكَ سأحتَفظ بِهَا
وكُلَّمَا أشتَقتُ سَأُعَانِقُهَا مِن جَديد ..
دمـــتِ
|