عرض مشاركة واحدة
قديم 05-21-2015   #2


الصورة الرمزية mns!mh

 عضويتي » 27973
 جيت فيذا » Nov 2014
 آخر حضور » 08-03-2018 (06:07 AM)
آبدآعاتي » 69,073
الاعجابات المتلقاة » 25
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » الرياض
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » mns!mh has a reputation beyond reputemns!mh has a reputation beyond reputemns!mh has a reputation beyond reputemns!mh has a reputation beyond reputemns!mh has a reputation beyond reputemns!mh has a reputation beyond reputemns!mh has a reputation beyond reputemns!mh has a reputation beyond reputemns!mh has a reputation beyond reputemns!mh has a reputation beyond reputemns!mh has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي













التحنيط عبر العصور



1- عصور ما قبل الأسرات:



دأب المصريون أن الروح التي تركت الجسد عند الوفات ستعود



وتتعدته ثانية فقدالقدماء علي الحفاظ علي جثث موتاهم بالطرق الطبيعية فقط ولم يلجاوا



إلي الطرق الصناعية . ولهذا كانوا يكتفون بدفن الموتي في حفرات في الارض الرملية بالصحراء ،



بحيث تكون ملفوفة في عدة طيات من الكتان أو جلد الحيوانات المختلفة أو ببعض اغصان



الجريد المنزوع من النخل. وكانت الحراراة الشديدة المختزنه في رمال الصحراء كفيلة بتجفيف الجلد



والأحشاء الداخلية وساعد ذلك علي حفظ الجثة من الفساد والتحلل كما هو ظاهر



في الجثث التي اكتشفت والمعاصر للفترة ما بين 8000- 5000ق.م. وظلت هذه الطريقة



الطبيعية لحفظ الجثث بدون تغيير إلي بداية عصر الاسرات حيث دأبوا علي تزيين



الجثث بالأساور الملونه ولفها بعدة طيات متعاقبة من الكتان المنسوج كما هو ثابت طوال الأسرة الأولي.


















العصر العتيق:






وخلال الأسرة الثانية فقد خطوا خطوة إلي الأمام حينما وضعوا الجثه في صندوق خشبي بعد تغليفها





تماماً بأشرطة عريضة من الكتان المنسوج تبلغ العشرين طية مع العناية بتغليف كل ساق





علي حدة بطيات من القماش بحيث يتخلل كل طية كمية كبيرة من ملح النظرون الجاف (لامتصاص الماء).










عصر الدولة القديمة:





(من 2900-2600ق.م) نجد ان المصرين القدماء أحرزوا





(اثناء الأسرة الثالثة) تقدما كبيراً في فن التحنيط وذلك عندما قاموا بتغليف الجثة بعدة





طيات من قماش الكتان بحيث تكون أول لفه منقوعة مسبقاً في راتنج منصهر ثم تضغط بقوة





علي الجسد بحيث تاخذ نفس الشكل وتترك لتكون مكونه بذلك طبقة سمكية صلبة حوله





وذلك بعد تفريغ الاحشاء الداخلية وحشوها بالكتان المغموس في الراتنج المنصهر. بدهن عطري





خاص فيما عدا الظهر حيث يدهن بدهان عطري آخر، في حين توضع الأحشاء الداخلية في





أربعة أوعية جنائزية خاصة مملوؤة بمحلول من ملح النظرون ، أما داخل الجمجمة





فانهم كانوا يملأونه بمختلف أنواع الادوية والأعشاب العطرية.





كما كانوا قبل تفريغ احشاء الجسد يقومون بنقعه كاملاً في ملح النظرون





لمدة أربعين يوما تزيد إلي سبعين يوما في أحيان كثيرة.





أيضا بدات في الظهور خلال تلك الفترة ، أول محاولات فنية لتلوين





الوجه بمختلف انواع الأصباغ.


















عهد الدولة الوسطي:





المصريون بحقن الجسد بمادة واتنجية منصهرة عن طريق فتحه الشرج.





ومن الطريق أن بعض المومياوات كانت تحمل ثار الوشم بعد الوفاه.





في حين أن الوجه كان مغطي بطبقة صلبة لاصقة تماماً بالجلد. وكان الشعر مصبوغا باللون





الأخضر وكذلك الشارب والذقن وكل الوجه مصبوغاً باللون الأصفر.





كذلك كان الجسد جميعه يغلف بطبقات عديدة من قماش الكتان المغموس في راتنج منصهر في حين





أن داخل الجسد كان يحشي بنشارة الخشب مخلوطة بالكتان والراتنج علي هيئة كرات كبيرة





بحيث تكون الشرائط الكتانية الخارجية مغطاة بطبقة راتنجية حمراء في حين أن الشرائط الداخلية





سوادء اللون وبها بلورات ملحية وكذلك كان الوجه يغطي بطبقة كثيفة من الراتنج.





ومن الجدير بالذكر ان عملية تفريغ الجمجمه في ذلك الوقت كانت غير مستخدمة بعد، وكان





الفم وفتحتا الآنف والعينان تحشي بمزيج من الكتان والراتنج، وعمدوا كذلك إلي وضع





الاحشاء في اوان جنائزيه مملوءة بالراتنج المنصهر ، أما اصابع إليدين والقدمين





فكانت مغلفة تماماً خشبية أن تنفصل عن الجسد أثناء نقعه في ملح النظرون، كما جري





استخدام محلول الحناء المائي بكثرة في صبغ الجلد كمجفف له ، واثناء عصر احتلال





الهكسوس لمصر (1788-158ق.م) تداخلت بعض العادات الجنائزية الأسيوية في الحياة





المصرية القديمة بحيث اثرت قليلاً في طريقة التحنيط فأصبحت الايدي والأرجل تغلف كل





علي حدة (وليست مضمونه علي جانبي الجسد ويخلف كله مري واحدة في حين انهم قاموا





بحثو التجويف البطني بعد تفريغة بالكتان (وكان تفريغ التجويف يتم عن طرق فتحة جانبية في البطن)





ولم يقوموا بتفريغ جمجمة الرأس واكثروا من استخدام التوابل العطرية في دهان كل أجزاء الجسد.










أما في عصر الامبراطورية الحديثة:





فقد تطور التحنيط تطوراً كبيرا فنجد في الأسرة الثامنه عشر .





فقد انتشرت طريقة تفريغ جمجمة الرأس كجزء اساسي من عملية التحنيط كما ذكرة هيرودوت





ثم قاموا بحشوها بشرائح من الكتان المغموسة مسبقاً في الراتنج المنصهر





من خلال فتحة الانف أو من خلال ثقب في مؤخرة





العنق بحيث كانت الفقرة العليا منها تنزع بدقة متناهيه مما يدل علي أن المصريين القدماء





كانوا علي درجة كبيرة من التقدم في الجراحة ، كما زاد استخدامهم لكميات كبيرة





من الراتنج بغرض الحفاظ الجيد لجسد المتوفي عند ما يجف.





وشاعت طريقة غمر الجسد كله في حمامات خاصة رأسية مملوءة بملح النظرون لمدة (40) يوم





بحيث يكون الجسد في وضع (راسي) وخلال الفترة تنفصل البشرة الجلدية عن الجسم حاملة معها الشعر.





كذلك شاعت عادة تغليف الاصابع برقائق من المعدن أو من شرائح كتانية مثبته بخيوط باحكام





تام خشية انفصالهم وسقوطهم والثاني ضياعهم نهائياً. اما فروة الرأس فكانت دائما متواجدة





بسبب تخمر الجسد كلة في ملح النظرون وابقاء الراس بأكملة خارج الحمام الملحي.





وفي أثناء الأسرتين التاسعة عشرة والعشرين: كانت مواد التحنيط المستخدمة بعد أخراج





الجسد من حمام ملح النطرون وهي الكتان وشرائح من قماش الكتان المشبعة بالراتنج





ونشاره الخشب المخلوطة بالراتنج المنصهر والرمل المخلوط بالراتنج





وحشو التجويف البطني والمكون من نبات الشيبة.





وقد وجد بعض المومياوات مغطاه تماماً بطبقة كثيفة من الراتنج.





فيما عدا الرأس والتي كانت تحوي بصلتين صغيرتين مكان العينين.





وفي عهد الأسرة الحادية والعشرون: حدث تطور سريع في فن التحنيط ادي إلي محاولة





المحنط بكل ما في طاقته وفي وسعه الحفاظ علي المظهر الخارجي للجسم وذلك عن طريق تغطيتة بمزيج من الصمغ.





وكذلك عمدً إلي وضع أعين صناعية في تجويف العيون مصنوعة





من الزجاج او الفخار المحروق الملون او الاحجار الكريمة.





أما الاحشاء الباطنية فقد حفظها في اوان فخارية جنائزية واكتفوا بلفها مع بعضها





ثم توضع في التجويف البطني مرة اخري وحشو الفراغ المتبقي بنشارة الخشب.





أما في عصر الأسرة الثانية والعشرون والعصر المتأخر فقد قلت جودة التحنيط في





هذه الفترة ويعبر عصر الدولة الحديثة بمثابة عهد النهضة المصرية القديمة ونتج عن ذلك:-
















حدوث تطور كبير في فن التحنيط فقد:-




1- أحداث فتحات جراحية دقيقة في الجسم مثل عمل فتحه في مؤخرة العنق وازالة الفقرة العظمية العنقية الأولي.





2- أجراء عملية جراحية علي مستوي واسع لتفريغ محتويات الجمجمة .





3- اجراء التجارب العلمية المختلفة علي المواد المستخدمة في حشو الجسد .





4- احداث فتحة في مؤخرة الجمجمة لطرد الارواح الشريرة.





5- كثرة استخدام الرتنج وملح النطرون وأنواع اخري في الأملاح.





6- استخدام الصمغ كدهان للجسد.





7- الاهتمام الكبير بالمعالم الخارجية للمومياء.












اما عن مكان التحنيط:






هذا المكان كان ينقسم إلي ثلاثة اقسام










الأول : كان مباح لدخول الجميع وكان يحتوي علي الادوات الصناعية المطردة.


الثاني : هو لا يدخلة الا المدرس الذي يقوم بعملية التشريح.


الثالث: وهي مكان الذي توضع فيه المواميات المحنطة وتسلم بعد تحنيطها إلي اهلها.



ويبدو أن محل التحنيط كان مكاناً مؤقتاً علي هيئة خيمة تقام للمتوفي المراد إجراء عملية التحنيط له.



وعندما تنتهي العملية تتم أزاله هذه الخيمة وكانت تقام في الغرب قريبة من مكان الدفن وكان



يطلق عليه اسم (خيمة الرب) اما الكلمة المصرية التي كانت تطلق علي مكان التحنيط كله



هي "وعبت" المعني الطاهر" أو كلمة اخري بمعني "دار الأله الطاهر" .






أنواع التحنيط



ينقسم التحنيط إلي نوعين



1-انسان 2- حيوان



والانسان ينقسم إلي (ملوك وافراد)



وتوجد ثلاثة انواع لتحنيط الأفراد



1- نوع غإلي 2- نوع متوسط 3- نوع رخيص



أما الحيوان : -



فقد قام المصري القديم بتحنيط الحيوانات المقدسة مثل بتاح في صورة



عجل والاله أمون في صورة كبش والالهة حتحور في صورة بقرة.









عملية التحنيط
أدوات التحنيط:
تشمل الآلات الجراحية التي استخدمها قدماء المصرين في الاغراض الطبية
بصفة عامة ومنها العمليات التشريحية الخاصة بالتحنيط.
1- الأزميل وكانون يثقبون به العظمة المصفوية بالانف

2- القضيب علي شكل سنارة ليقطعوا به أغشيه المخ (الجفت)
3- المشرط: استخدمت لعمل الثقب الجانبي بجدار البطن لاستخراج الاحشاء



4- المقص والابر والملقاط والموس:- تستخدم لقطع الحجاب الجانبي لاستخراج الرئتين




وفصل المعدة والأمعاء والكبد والطحال والمثانه بعضها عن بعض

وابرة الحياكة التي استخدمها لخياطة شق البطن.



5- الفرشاه: لتنظيف فراغ البطن بعد استخراج الأحشاء والتي استخدمت ايضا لعلاج
الاحشاء وكذلك لعلاج سطح الجسم بالراتنج المنصهر.


6- أواني الاحشاء (الكانوبية)

هي أوعية من الفخار كانت تستخدم لحفظ احشاء الميت عند نزعها من جسمة اثناء التحنيط
وهي تتكون من الرئتين والكبد والأمعاء والطحال كانت تحفظ في محلول ملحي في صندوق .
وأقدم الأمثلة علي ذلك هو الصندوق المرمر المربع المقسم إلي اربعة اجزاء الخاص بالملكة
(حتب حرس) وعثر داخل الصندوق علي بقايا احشاء محفوظة في محلول ملحي . وفي الدولة
الحديثة كانت توضع الاحشاء في اواني ذات اغطية علي هيئة رؤوس بشرية ثم وضعه في

توابيت ومن أهم الأمثلة علي ذلك التوابيت الصغيرة الخاصة بالملك توت عنج آمون المصنوعه
من الذهب. وفي نهاية الدولة الحديثة وبداية الأسرة 21. أخذت الأواني ذات أغطية علي هيئة
أولاً حورس الاربعة . وقد ارتبط كل اناء منهما بجزء خاص من أجزاء الجسد ويأخذ المعبودات الآربعة وهي كما يلي:
1- امستي (راس أنسان) للكبد

2- حابى (راس قرد) للرئتين

3- دوا- موت - أف (رأس ابن أوي) للمعدة

4- قبح – سنو – أف (رأس صقر) للأمعاء

اما عن تسمية اواني الاحشاء باسم الآواني الكانوبية . فذلك يرجع إلي منطقة كانوب
وهي مدينة ابو قير الحإلية بعد الاغريق. وكان معبودها المحلي يأخذ شكل أوزير في هيئة
أناء مصمت ، تعلوه رأس أوزير. ولما كان هذا التمثال يشبه أواني الاحشاء . ولا سيما
بعد تغطيتها بغطاء الرأس الأدمي، ولذلك أطلق علي هذه الأواني اسم الآواني الكانوبية.

1- الخطاف لعمل طقسة فتح الفم :-
هي أهم الطقوس الجنائزية حين كانت تتم هذه الطقسة علي مومياء المتوفي قبل دخولها
المقبرة مباشرة لاعادة القوي الحيوية لكل اعضاء المتوفي حتي يتمكن من أستقبل الروح،
كان يعتقد انهما سوف تمنح الشخص الذي يعيش في الحياة الآخري قدرة كاملة علي استعمال
فمة ليشرب و ويأكل ويرشد الناس يقوم الكاهن المرتل "سم" بإداة الطقسة


- التوابيت:
كان التابوت احد الاشياء الضرورية للدفن في مصر القديمة فهو واقي لجسم المتوفي من رمال الصحراء .
واختلفت التابوت بأختلاف العصور وانتشر التابوت في هيئة ادمية مع بداية الدولة الحديثة والمزود بقناع
يصور ملامح الوجه ومزخرفة بفقرات من كتاب الموتي وهناك التابوت المستطيل.


مواد التحنيط
1- النطرون: هو عبارة عن مزيج من كربونات وبيكروبات الصوديوم وكان يستخدم
علي هيئة محلول أو ملح جاف لتجفيف الماء الموجودة في الجسم.

وكان يوجد في ثلاث اماكن 1- النطرون 2- البحيرة 3- اقليم الكاب باسوان
2- الجير: ظن انه استخدم لازالة البشرة والدليل علي ذلك وجود مومياء تنقصها البشرة ويحتمل
أن هذا الجير نزل علي الجثة وقت نزولها المقبرة أو وقت
خروجها منها واحتمال أن هذا الجير هو ناتج من النطرون.
3- الملح: كان يستخدم لحفظ الاسماك فمن المحتمل أنه استخدم في
التحنيط حيث استخدم لتجفيف الجثه حيث وجد ملاحقاً للجثة.
4- شمع النحل: استخدم لتغطية منطقة الاذنين والعينين والانف والفم وشق البطن والدليل
علي ذلك وجود طبقة علي مومياء من الاسرة الحادية عشرة وبالتحليل اتضح انها شمع النحل.
5- القار: استخرج من البحر الميت واستخدام في مصر لحفظ الموتي ويبدوا
أنه استخدم في تحنيط المومياوات الغير أدمية مثل الطيور.
6-الكاسيا والفرقة: هما عبارة عن توابل كانت تستخدم في الحشي مكان الاحشاء
وتوضع في لفافات داخل الجسم ، وذكرت هذه المواد في بروية هاريس.
7- زيت الارز: يوجد اختلاف في الرأي من ديودورس وهيردوت في كيفية استخدامة حيث
يقول احدهما أنه استخدم لحقن الجثه والاخر قال انه استخدم لدهان الجثة
8- الحناء: استخدمت لتعطي الدهانات رائحة ذكية وايضا لصبغ الاقدام والاظافر والايدي والشعر
والدليل علي ذلك نجد كثير من المومياوات مصبوغة باللون الاحمر.
9- حب العرعر: لاينمو هذا النبات في مصر وكان يوضع في المقبرة وعلي المومياء حيث يتضح
انه له استخدامان أما لحماية الجثة وأما طقوس وتنبية ولو كان لحماية الجثة
لم يكن ليؤدي إلي وضعه في المقبرة اذا هو كان يستخدم كطقوس دينية.
10- الاشن: كانت تحشو به البطن مكان الاحشاء.
11- البصل: وجد بين لفائف المومياوات وفي التوابيت وكذلك وضع القش علي العين ويتضح أنه كان
يوجد عندهم اعتقاد أن هذا البصل يساعد علي البعث والخلود مرة اخري.
12- عرقي النخيل: استخدم لغسل تجويد الجسم والاحشاء اثناء عملية التحنيط
13- الراتنجات: هو عبارة عن نبات عديم الشكل وقابل للاشتعال وكان يستخدم قبل عملية التحنيط كبخور
ولكن بعض عملية التحنيط استخدام كدهان وكمادة لاصقة وأيضاً استخدام في الحشو مكان الاحشاء.
14- الكتان: كان يستخدم علي شكل لفافات كانت تشبع بالراتنج وتحشي مكان الاحشاء وكانت تستخدم
علي هيئة لفافات لتعمل علي تجفيف الماء الموجودة في الجسم.
15- نشارة الخشب: كان زو رائحة طيبة فمن المرجح انه من
خشب العرعر وكان يستخدم للحشو مكان الاحشاء.


يتبع

























 توقيع : mns!mh







الف شكر اخوي نزف القلم









رد مع اقتباس