اللهم صل وسلم على المصطفي المختار
الغالي عبدالعزيز
قَلبُكَ وَقَلمُك يُخبِرَانَا عَن كَيفِيَّة البَوح وأَسرَعَ الطُرُقَ للوُصُول
وبِالمُقَابِلَ آذَانُنُا تًصغِي وَ قُلُوبُنَا تَتَلَهَّف
وَلَكِن !
لَيسَ جَمِيلاً ياعبدالعزيز أَن أَتَتَبَّعَ أَثَرُكَ دَائِمَاً !
فَحِينَمَا أُقَارِنُ نَثرُكَ بـِ أَثَرِ قَلَمِي " قَد أُحبَط "
لَكِنَّنِي مَعَ ذَلِك سَأَقُوم بِالضَغطِ عَلى نَفسِي وإِيهَامُهَا أَنَّنَا نَبُوح وَنكتُب كـ أَنت
لِكَيلا نَحمِل أَحرُفِنَا عَلى أَكتَاف وَنخرُج ذَاتَ يَوم بِشَيء مِن " قَنَاعَة "
إِستَمتَعتُ جِدَّاً بِقرَاءَة هَذَا البَيَاض
كتب الله لك الأجر فيما طرحت وجعلك ربي ووالديك من اهل الجنان
سَلِمَت المَشَاعِر والأَحاسِيس والفِكرَ والأَنَامِل عَلى هَذَا التَفَرُّد
مَوَدَّتِي لـِ قَلبُك
|