03-30-2015
|
#13
|
_
مَاأَرْوعَ ذَاكَ البَنَانْ
الذَيِ حَمَلنِي لمُدُناً آُخرى
لقدّ آخذتنْآ بَريَشةً لعَآلم الآحَسآسَ وُطَيبة آلقَلب
وُهَنْيئآ لنْآ لوُجَوٌدَ مَنْ يَعبر بَهذآ الآحَسآسَ آلرَهفِ
عَلى حَسنْ آبَدآعك وُصَيآغَتك آلمَتقنْة
ليِ خَيآل بَطريقةَ تَسحرَ آلعينْ حَتى لآ ترىَ آبدآعاً يَصولُ ويَجوٌلَ فَيِ آلَقصّآيد
وُآخَيراً تَقبلني عَآبَرة آلظلَ تنْتعشُ بَصوُرَ فَياضةً تَملكهآ
صَآحَب آلذَوُقَ وُمَلك الآبَدآعَ
كَآنْ هنْآ زَمآنْيِ وُصَمتيِ
|
|
حين تكتب وتنجح ، وحين تُحبّ سيُلاحقك إثنين :
إما حاقد و إما عاشق أما الثالث فمتطفل لا ترف له عين الحائط يظل دوماً مركونٌ على الهامش
|
|