الموضوع: الصديق
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 09-18-2009
Saudi Arabia     Female
لوني المفضل Purple
 عضويتي » 20
 جيت فيذا » Sep 2008
 آخر حضور » 09-11-2012 (09:02 PM)
آبدآعاتي » 8,998
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » فديـ السـ ع ــوديهـ ـت واهلهاـا
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ضحكة خجوله has a reputation beyond reputeضحكة خجوله has a reputation beyond reputeضحكة خجوله has a reputation beyond reputeضحكة خجوله has a reputation beyond reputeضحكة خجوله has a reputation beyond reputeضحكة خجوله has a reputation beyond reputeضحكة خجوله has a reputation beyond reputeضحكة خجوله has a reputation beyond reputeضحكة خجوله has a reputation beyond reputeضحكة خجوله has a reputation beyond reputeضحكة خجوله has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الصديق




قال الله فيها:
"الأَخِلاَّءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّ الْمُتَّقِينَ" من سورة الزخرف.


والتي توقفت كثيراً عندها أتاملها وأتأمل معانيها ودلائلها العظيمة .


وقراءآتي المتعددة عن الصداقة والتي كثر الحديث عنها

ولربما قل من تجد بأن له صديق صدوق؛ فقط نسمع بحكاياتها وضرب الأمثلة عنها ولم تكن بالنسبة لنا محسوسة في وقتنا الحاضر .

فلست في مجال البحث عن صديق من خلال هذه الأحرف المتواضعة


بقدر ما أريد أن أفرج عن بعض الكلمات لهذه العلاقة التي لطالما تحسسنا منها وبحثنا عنها في كثير من المواطن .



والمقصود من هذه الديباجة هو العلاقات الإنسانية والاجتماعية و الصداقة في الدنيا قبل يوم العرض .


ففي طياتها تكون الروابط القوية بين هؤلاء الأصدقاء وإن إختلفت أنسابهم وأعراقهم وأجناسهم .


فما أجملها إذا كانت على الحب الخالص والإخلاص الصادق الغير مبني على المصالح الشخصية .


فقل ما تجد هذه الصداقة النادرة في زمننا الحالي .



وإن وجدت فحري بنا أن نتمسك بها ونعاهد بعدم الإفلات بها .




فهذا المفهوم عن الصديق بداء يتغير عند بعض العامة حيث طغت عليه مفهوم المصالح
فـلا نتخيل أن جميع الناس ملائكة لـ ألا تنهار أحلامك


في عصر غابت فيه شمس الأخلاق والمبادئ والقيم .


فهذا هو الواقع المؤلم .
عفواً على الصراحة .

مماراق لي



 توقيع : ضحكة خجوله


رد مع اقتباس