يَتَجَوَّل بِنَظَرِه بَينَ وُجُوهِ المَارَّة وَحَقَائِبَهُم التِي يَحمِلُونهَا
وَيَتعَمَّقَ تَفكِيرَهُ بِـ خصُوصِيَّاتِهِم و التِي لَن يَستَطِيعَ الوصُولَ إِلَيهَا
وَيُسهِبَ بَالتَفكِيرِ بِـ مَسَافَات أُخرَى مَحظُورَة
وَيَعُودَ لِـ التَفكِيرِ بـِ أَمانِيهِ مُغمِضَ العَينَان
وَيَفُوق , وَإِذَا بِمُرافِقِهِ قَد رَحَل !
الأَولَى هُنَا بِهِ الإِهتِمَامِ بِمَوقِعهِ قَبلَ الخَوضَ بِـ خَارِطَةِ كَونِه !
|