لَم تَعُد حَبِيبَتِي بِجَانِبِي كَمَا عَهِدتُهَا ( طَيفَاً )
رُبمَا طَيفُهَا آثَرَ أَلا يِبقَى لِجِرَاحَاتِي لُطفَاً بِي
ولَم أَسمَحَ لِنفسِي بِأَنَ تَرَى طَيفُهَا قَد تَخَلَّى وَإِن شَابَ نَبض !
فحتمَاً لايَخرُجَ مِن الطُهرِ إِلاَّ طُهرَاً
وَوَقَائُعِ الأَيَّام لاأَعلَمَ إِلى أَينَ سَتَذهَبَ بِي بَعِيدَاً عَنهَا
|