_
ولـِ الغَيث هُنـآ سقوطاً قد اشتقنـآهـ
جمـآلاً قَد سُكب علينـآ بـِ يمين بآذخه
بِهـآ مِن التَرف مآ يجعلهـآ كفيله لأن تُخلف إثرهآ سِحراً فـآتناً
فُروشـآتٍ رَسمت حُدوداً كلهـآ تألق
وإشرآقةً بـِ اسم الشوقِ أغدقنـآ جمآلهآ
فـ لكِ يَ جميلةِ الصُنع
شُكـراً كبيـره وِ وداً عذباً لكيـآنكِ
وآلسّمو له مستحقٌ
أطيب المنى
|