صَبَاحْ / مَساءْ مُعَطَّرَ بِعِطْرِ الْنَّجَاحَ وَ الْتَمَيُّزِ صَبَاحْ / مَساءْ يَشْدُوْ بِعَبِيْرِ الْحُرُوْفْ وَرَقِيِّ الْعَطَاءِ صَبَاحْ / مَساءْ يَهْمِسُ بِرِقَّةٍ الْأخوة وَ هَمْسٌ الْوُداد بِهَذِهِ الْلَّحْظَةِ الْفَرْحَةُ تُطْرِبُ بِـ قُلُوْبَنَا بأَجْمَلَ الْأَهَازِيْجُ حُضُوْرِه مَلَأَ الْمَگـ/ـانّ بِـ شَذَىً الْوُرُودِ وَ عَبَقْ الْزُّهُوْرِ .. حَيْثُ يَقِفُ قَلَمِيْ وَ أَنَا قَبْلِهِ إِحْتِرَامَا وَ تَقْدِيْرا لِـهَ .. لِـ رَوْعَةً اخَلَاقَهَا .. وَلَـ تُمَيِّزُهَا الْمَلْحُوْظُ فِيْ جَنَبَاتِ مُنْتَدَانَا .. قصائد ليل آَلِـ مُبْرِوِوِوِوِوِوِوِوِوِك ـفً فَقَدْ گانّ الْـ ابْدَاعُ وَ الَـ تَأَلَّقَ عُنْوَانُ لَهُا .. لَنَا فِيْ گلَ يَوْمَ مُلْتَقَىْ مَعَ نُجُوْمُ سَطَعَوْا فِيْ سَمَاءِ مُنْتَدَانَا قصائد ليل آَلِـ مُبْرِوِوِوِوِوِوِوِوِوِك ـفً وَ الْيَوْمِ نَجَمْتنا قَدَّمَت لَنَا مِنْ الْجَمَالِ الّگثِيَرً تَمَيَّزَت بِرُقِيِّ الْحُرُوْفُ وَ الِگلَمَّةُ تَمَيَّزَت بْإِلاخْلَاقٍ الْرَّفِيْعَهِ تَمَيَّزَت بِجَمَالِ حُضُوْرِهِا تَمَيَّزَت بِـ طَيِّبَةً قَلْبِهِا تَأَلَّقَت فِيْ سَمَاءِ الْإِبْدَاعِ ** ((مترفه بك )) ** ** (( مترفه بك )) ** شَخْصِيَّةٌ مُتَمَيِّزَةً بَيْنَنَا .. شَّخْصِيَّهْ أَحَتْرَمهَآ الْجَمِيْعِ دُوْنِ اسْتِثْنَاءِ .. هُنَاكَ دَائِمَا مُتَمَيِّزَيْنِ يُسَبِّحُوْنَ فِيْ فَضَاءِ مُنْتَدَانَا مُتَأَلَّقِين بِحُضُوْرِهِم الْرَّائِعْ مُتَأَنّقِين بِرُّدُوْدِهِم الَرَائّعَهَ يَسْتَحِقُّوْنَ مِنَّا كل الْتَّقْدِيْرُ آَلِـ مُبْرِوِوِوِوِوِوِوِوِوِك ـفً الالفيه 1,000 وَ هُمْ نُوْرَ الْمُنْتَدَىّ الْمُضِيِّئِ نَحْتَفِلُ الْيَوْمَ بِشَخْصِيِّهِ مَعَنَا بِالْمُنْتَدَىّ أقِفُ لَه إِحْتِرَامَا وَ تَقْدِيْرا وَ فِيْ يَوْمِ حَآَفِلٌ بِالْفَرَحِ وَ الْتَهَانِيْ ** (( مترفه بك )) ** ** ((مترفه بك)) ** بِـ وُصُوْلِهَ لِلألْفِيّةً 1,000 آَلِـ مُبْرِوِوِوِوِوِوِوِوِوِك ـفً هَنِيْئَا لِگ أَلْفَيْتُگ الْجَدِيّدَه وَهَنِيْئَا لْـنا هَذَا الْعَطَاءِ الْطَّيِّبِ هَنِيْئَا لَنَا تَوَاجَدَگ الَرَاقِي وَ الْعَذْبَ هَنِيْئَا لَنَا قَلْمٌگ الْشَّامِخِ بَيْنَنَا آَلِـ مُبْرِوِوِوِوِوِوِوِوِوِك ـفً گسُبَّتي فِيْهَا احْتِرَامُ وَ مَحَبَّةِ الْجَمِيعْ الْفِيَةْ انِيقَةً رَاقِيَةً مليئة بالعطاء اللا محدود الْفِيَةْ تَتَوَهَّجُ بَيْنَ ثَنَايَا اقْسَامِ مُنْتَدَانَا الَرَاقِي بكل نشاط وتجدد ورقي جَعَلَهَا الْمَوْلَىْ شَاهِدٌة لَكَ لَا عَلَيَّگ تَسْتَأَهْلي گلَ خَيْرَ وَ عُقْبَالْ الْمَـ1000000ـلْيُوْنِ وأنتٍي بـ صحه وسعادة ورضا من الرحمن أَتَمَنَّىْ لِگِ دَوَامَ الْتَّوْفِيْقُ وَ مِنْهَا لِلْأَعْلَىَ انْ شَاءَ الْلَّهُ ..