عِندَمَا نَكُون مُثقَلِين بـِ الحَنِين أَو أَيَّ شَيء خِلافِه
فـَ نَحنُ بِحَاجَة إِلى رُكُن هَادِئ وَعذب , ورُبمَا مُتَنَفَّس
وَصَفحَاتُكَ أَنتي رُكُن هَادِئ وَعَذب وَمُتَنَفَّس أَيضَاً
فَكَم هُو رَائِع إِحتِوَائُكِ لِمَشَاعِرِنَا عَلى صَفحَة
وَكَم هُوَ عَذَب أَن تَتَمَيَّز صَفحَاتُكَ بِهَذِهِ الدَوَافِع
بِغَضِّ النَظَرِ عَن إِجرَامُك يَاهدوء
وَدَفعَ ثَمَنُ قِرَائَتُكَ مَشَاعِر وَكَم هَائِل مِن أَحَاسِيس
أَنَت بِحَقّ مُبدِعه .. وَ أكثَر ..
مَوَدَّتِي لـِ قَلبُك
|