حَيَاتِي أَحبَبتُهَا عَمدَاً لِكَيلا أَكرَهَنِي
أَيضَاً َأَحبَبتَنِي !,
لَم يَأَخُذُنِي الغِيَاب كَمَا أَخذتَنِي أَنَا , ولَم يَكُنْ رَأَسِي خَالِيَاً مِن الإِعيَاء
كَ حَالِ قَلبِي المُثقَل بـِ أَورَاق التفَاؤُل
والذِي يَمتَدَّ بـِ بَسَاطَةِ أُمنِيَاتِي !
وَلَم يَكُن لِيَ العُذرَ إِلا أَنَّنِي أَنقَذتَنِي ,
وَمُحِيطِي لَم يَكُنَ أَوسَعَ بِقدرِالفَرَاغَات بَينَ أَصَابِعِي ,
,
هَـ أَنَا مُجَدَّدَاً لاأَملُكَ إِلا أَنَا وَأُمنِيَات لـِ قُلُوب أَحبَبتُهَا
وَدَعوَات أَن يُيَسَّرَ لَهَا الخَير أَينَمَا كَانَت ,
فَاصِلَة ,
بَلَغَنِي أَنَّنِي بِتُّ بِلا تَفكِير ولاتَقَلُبَات ولاَشَيءَ يُقلِقُنِي حَيثُ " لازِحَام "
وَهُنَالِكَ فَرَاغٌ أَمَامِي لِقَلب يهِمَّهُ أَمرِي عَالِق فِي أَهدَابِي أَعذَبَ مَن جَمِيعَ حُضُور
|