تَوَاجِدُكِ رَاحَة لـِ الصَفَحَات ,
تَمُدِّينَهَا بـِ لُغَةِ عُذُوبَتُكِ , وَتغرِسِي بـِ قُلُوبِ القُرَّاءِ حُبُّهَا ,
شُكرَاً عَلى إِنعَاشِ السُطُور
وحَاوِلِي أَلا تُطِيلِي كَثِيرَاً لِكَيلا تُوغِلِي بـِ حَرقِ صَفحَاتُنَا بـِ ذَلِكَ الغِيَاب
فـَ حَقِيقَة حِينمَا تُطِيلِي عَنِ التَواجُد تَنكَسِرَ خَواطِرُ الصَفَحَات
وَيَكسِيهَا الـ بُرُود !
مَوَدَّتِي لـِ قَلبُك
إختي العازفه
|