سَكة حَديد وَ قطاَر أنهَكه الزَمن
وَليسَت لَه القدَره عالمضَي قدَما مَن جدَيد
فتَاةة مازَالت متمَسكة بالوعَد للراحَل عنها
وسَاعةة أوقفَت عقارَبها بعَد طَول انتَظار
هَا أنا تلكَ لا أسمَح لليأسَ أن يطرقَ أبوابَ قلبيَ
سـ أنتظركَ فإنَي أحتفَظ بوعوَدي لكَ
لكَ يا مَن أحببَت يومَا وأبدَا
|