مَحَطَّاتُ تَوَاجِدُكِ تُزَوِّدُ الأَنفَاسَ بِشَيء مِن قَبِيلِ الأُكسِجِين
نَحضُرُ لَهَا بِلا أَمتِعَة ولا حَقَائِب ونَخرُجُ مُثقَلِين بـِ رَحِيقِهَا ’
هَكَذَا كُنتِ هُنَا كَ سَابِقُكِ المُترَف بـِ عُذُوبَتُك
سَلِمَت الذَائِقَة والأَنَامِل وَقَلبُك
مَوَدَّتِي ,
|