تَأَتِين عَلى الأضلُعِ فَـ تُورِقُ الحَنَايَا وَيفرِدُ القَلبَ أَجنِحَتَهُ
لِيعتَلِيَ بِالأَحاسِيسِ بِسَمَاءِ فَضَائِهَا
وَكَم يُؤلِمُنِي أَن أفتَحَ صَدرِي لِهَكَذَا تَواجُد !
أَدفَعُ ثَمَنِهِ إِشتِيَاقِي لَهُ إِن غَاب !
سَلِمَت الذَائِقَة والأَنَامِل يَاعذبَة
مَوَدَّتِي لـِ قَلبُك
|