عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 03-06-2015
Saudi Arabia     Female
SMS ~
مُو تبلد؟ بس عرفت آن مافِي
شيء يدوم ولا يستاهِل، صغرت آلدنيا
بعيني وآشتقت للجنہ آكثر
لوني المفضل Darkgray
 عضويتي » 27622
 جيت فيذا » Jun 2014
 آخر حضور » 06-20-2022 (05:02 AM)
آبدآعاتي » 216,233
الاعجابات المتلقاة » 1
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » أوتآر هآدئه has a reputation beyond reputeأوتآر هآدئه has a reputation beyond reputeأوتآر هآدئه has a reputation beyond reputeأوتآر هآدئه has a reputation beyond reputeأوتآر هآدئه has a reputation beyond reputeأوتآر هآدئه has a reputation beyond reputeأوتآر هآدئه has a reputation beyond reputeأوتآر هآدئه has a reputation beyond reputeأوتآر هآدئه has a reputation beyond reputeأوتآر هآدئه has a reputation beyond reputeأوتآر هآدئه has a reputation beyond repute
مشروبك   pepsi
قناتك fox
اشجع hilal
مَزآجِي  »  استغفر الله
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي هل سمعت عن الجمل الذي سجد لرسول الله









الجمل يسجد للرسول
عن أنس بن مالك – رضي الله عنه – قال : كان أهل بيت من الأنصار لهم جمل يسقون عليه وأنه استصعب عليهم فمنعهم ظهره ، وأن الأنصار جاءوا إلى رسول الله فقالوا : إنه كان لنا جمل نسقي عليه ، وأنه استصعب علينا ومنعنا ظهره ، وقد عطش الزرع والنخل ، فقال رسول الله لأصحابه : (( قوموا )) فقاموا فدخل الحائط والجمل في ناحيته ، فمشى النبي نحوه فقالت الأنصار : يارسول الله إنه قد صار مثل الكَلب الكَلِب ( إي الكلب المفترس ) وإنا نخاف عليك صولته ، فقال : (( ليس عليّ منه بأس )) ، فلمّا نظر الجمل إلى رسول الله أقبل نحوه حتى خر ساجداً بين يديه ، فأخذ رسول الله بناصيته أذلّ ما كانت قط ، حتى أدخله في العمل ، فقال له أصحابه : يا رسول الله هذه بهيمة لا تعقل تسجد لك ، ونحن نعقل فنحن أحق أن نسجد لك فقال : (( لا يصلح لبشر أن يسجد لبشر ، ولو صلح لبشر أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها من عظم حقه عليها ، والذي نفسي بيده لو كان من قدمه إلى مفرق رأسه قرحة تتفجر بالقيح والصديد ثم استقبلته فلحسته ما أدت حقه ))
]حديث صحيح : أخرجه أحمد ( 3/159) ، وقال ابن كثير ( 6/149) : إسناده جيد [.



وهل سمعت عن قصة هذا الجذع ؟

كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يخطب على جذع، فلمَّا صُنِع له منبراً ترك الجذع و صعد المنبر و راح يخطب، فإذا بالجذع يئن أنيناً يسمعه أهل المسجد جميعاً، فنزل من على خطبته و قطعها و ضمّ الجذع إلى صدره و قال : هدأ جذع، هدأ جذع، إن أردتَ أن أغرسك فتعود أخضراً يؤكل منك إلى يوم القيامة أو أدفنك فتكون رفيقي في الآخرة . فقال الجذع : بل ادفني و أكون معك في الآخرة " .

يقول أنس بن مالك رضي الله عنه : "حينما توفي رسول الله صلى الله عليه و سلم كنا نقول : يا رسول الله إنَّ جذعاً كنتً تخطب عليه فترَكتَه فَحَنَّ إليك، كيف حين تركتنا لا تحنّ القلوب إليك







 توقيع : أوتآر هآدئه


حسبي الله ونعم الوكيل

لا احلل سرقة تصاميمي او التعديل عليها
التصاميم جميعها مع الرمزيات والتواقيع

رد مع اقتباس