و أنْتَ عَمِيْق فيِ نثْرِ تيْنيِكَ الأحاسيسِ الّتيِ تخْتلجِ الفُؤادْ
بِ صدْقٍ رسمْتَ حرْفَكَ فأخْرسَ بقوْةِ معانيِهِ سَطْريِ
الرَآئِعْ/عُوُدْ الليْلْ .,.
لِـ حُرُوفِكَ العَذبَة اِمْتِنَأنيْ
شُكْرَاً بِـ حَجمِ السَّمَاءِ يَافَخرْ
دمْتَ معْطاءاً سيّديِ
|