لازِلنَا بـِ رِدهَاتُ الشَوقِ بــ طُرُقَاتُكِ العَذبَة
وَمَا بَينَ الهُطُولَ والآخَر كَمَّ أَمَانِي وَأَرتِقَابُ رَجَاء
لِيَقِينِنَا بِإِختِلافِ مَا سَيَأَتِي ..
وَلا زَالَت أَصَابِعِي تُملِيهَا الحَوَآسَّ بـِ" شُكرَاً يَانَقَاء "
مَوَدَّتِي لـِ قَلبُك
|