صَبَاحُكُمْ /مَسَاؤُكُمْ بِرائِحَهُ الْجُوْرِيْ، مُعَطَّرَ بِشَذَىْ الْرَّيْحَانِ

الْمُنْجْزُونَ... (أُنَاسٌ ) لَا تُصْنَعُهُم الصُّدْفَهْ...

وَلَا يَجَلْبِهُمْ الْحَظِّ انْجَازاتِهُمْ (مُكْتَمِلَهْ )

تَمَرَّدُوا عَلَىَ (أَنْصَافِ ) الْحُلُولِ بِمَهَارَتِهُمْ وَجَدَهُمْ

فَصَاغُوا ( حُلْولِا ) لِكُلِّ عَائِقٌ يَعْتَرِضُ طَرِيْقِهِمْ

كُلُّ هَذَا لِأَنَّهُمْ مَارَسُوْا ( انْصَافٍ ) نَزْعَةٌ الْنَجَاحُ فِيْ ذَوَاتِهِمْ

وَضَخُوا فِيْهَا عَبْقَرِيَّةٌ الْنَّمُوّ

متمرده

يُزْهِرُ ( الْنَّجَاحَ ) عَلَىَ آَثَارِهِمْ

وَيُنْبِتُ فِيْ حُقُوْلِ طُمُوْحَهُمْ كُلِّ عَمَلٍ ( مُثْمِرٌ)

مِسِّيْــرَّةً مُرَصَّعَةً بِالْذَّهَــبِ وَالْأَلَمُـــاسْ

وَنَجْمَ لَامِعَ فِيْ سَمِّـاءً صرحنَآ

تشِعّ بِالْنَّقَاءِ كَنَقاااءَ قَلّبَهَا وَرُوَّحَها الْجَمِيْلَةُ

إِبْـــدَاعٍ مِنْــشَوَدْ وَ تَأَلُقْ مُشَهٍّــوَدَّ

فَيَّ سَمِّـآءٌ الأبُدُآعْ هِي نَجْمٌه وَ ضِيَأْآءِ

تكْتَبُ بِحِسٍّ رَاقِيُّ وَ رَآئع

اسْمَ عَلَىَ مُسَمَّىً بِكَامِلِ بهائِهُ

مُبَآرك الألفيـ 100.000 يه

متمرده

هِو الْرَوَّعَهُ .. حِيْنَمَا يتجَسَّدُ بِرُقِيِّ فِيْ ذَاتِنَا

هِو نُّوْرُ ُفِيّ صَبَاحْ .. مُخْتَلِفٌ عَنْ كُلِّ صَبٍّـاحْ

يَوْمَ بِالْنِّسْبَةِ .. لَنَا مُشْرِقٌ وَضَـاحْ

هِي الْشِّعْـلَةِ الَّتِيْ تمْشِيَ

لينِيْرَ دُرُوْبِ حُرُوْفِنَا

نَجْمَه مُتَلَأْلِل تُضِئُ فِيْ سَمَاءِ

..قصائد ليل..

رَوْعَةَ فِيْ الْأُسْلُوبِ وَ صَـدَقَّ الْتَّعْبِيْرِ..

بِالْوَرْدِ .. وَ الْشُّمُوْعُ نَزْفُ إِلَيْكِ

,,,,متمرده ,,,,

أجمل التهآنيْ

وَ مِنْ قُلُوْبِنَا نَهْدَيْكِ ..

أَعْطَرَ الْتَّحِيَّاتُ..

وَ أَرَقُّ الْبَسَمَاتِ..

وَ أَرْوَعُ الْكَلِمَاتّ..

احْتِفَالِيَةُ انِيقَةً وَزاهِيّةً الْالْوَانِ تَنَاثَرَتْ فَوْقَ قِمَمِ الْابْدَاعُ

الْـ مَبْرُوُوُوُوُكْ ـفً الألفيـ 100.000 يه

عُنْوَانُهُ الْعَطَاءِ وَتَوَشَّحَ بِالْجَمَالِ وَ صِفَتِهِـ الْابْدَاعُ

شَّخْصِيَّهْ لَهَ حُضُوْرِ مُؤَثِّرٌ وَ رَائِعٌ

ِشَخْصِيَّةِ احِبُّها الْجَمِيْعُ وَ ادَخَل الْابْتِسَامَهْ لِلْقُلُوْبِ

حُضُوْرِهِـ رَائِعٌ وَ نَشَاطَهُ لَا يَخْتَلِفَ عَلَيْهِ اثْنااانَ

لِحُرُوْفِهِ رَوْنَقٌ مِنْ بُحُوْرِ الْجَمَالِ

الَّتِيْ يتصِفُ بِهَ دُوْنَ غَيْرِهِــ

لِعَبَقِ كَلِمَاتهَ رَائِحَةُ دَهَنَ الْطَّيِّبِ وَ الْعَوْدُ الْسَّاحِرُ

الالّمَاسِ تحَاوِلُ انّ تقَلَّدَهُ بِكُلِّ شَيْءٍ

وَتسْتَرِقُ مِنْ نَقَائِهَ لِيَتَوَهَجُ

وَهِي سَيَّدِة الْابْدَاعُ بِفِكْرِها

وَ بَاخَلاقِهُا الْكَرِيْمَةِ

إنه ألمُنحَدِر مِن سُلآلَة ألعُذوبَةَ

مَبْرُوْكٌ لَنَا عَطَائِك وَ تُمَيِّزُك

مَبْرُوْكٌ لَنَا أَبَدَاعُك وَ رُقْيَك

مَبْرُوْكٌ لَنَا رِقَّتِك وَ جَمَالُ رُوْحَك

مٌبروكاً, يَليقَ بَ سموكِ

طوُب لَكِ وأَسْمَى آيَاتِ التَبآريكَ

وَمَرْحَ لنَآ طُهْرُكَّ

تَسْتَحِق الْثَّنَاء
اهداائي لك فراشتنا القميله
اتمنى ان ينال ع اعجاابك