02-27-2015
|
#5
|


ليس هناك علاج كيماوي شافي لمرض الإيدز وتستعمل المضادات الحيوية ليس لعلاج فيروس الإيدز وإنما للتغلب على الإلتهابات الإنتهازية التي تستفحل عند مريض الإيدز بسبب نقص مناعته. بعض الأدوية الكيماوية المستعملة تستطيع إبطاء تكاثر الفيروس ولكنها لا تقضي عليه, وكل الادوية مكلفة ولها تأثيرات جانبية وبعضها خطير.
علاجات الإيدز في الطب الغربي التقليدي يمكن تصنيفها على أنها طب من الدرجة الأولى والثانية من بين درجات الطب السبعة. علاجات نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) الطبية التقليدية هي مكلفة وغير فعالة وغالبيتها لها تأثيرات جانبية سيئة.
جميع أنواع الإلتهابات التي تتسبب بها الميكروبات الحية سواء كانت سببها جراثيم أو فيروسات أو طفيليات أو غيرها بما فيها الإيدز, هي من نوع أنثى (أنثى = ين = يتوسع = ميال للتزايد والإنتشار), جميع الإلتهابات تدخل إلى الجسم بأعداد صغيرة ثم تتكاثر وتنتشر في الجسم (توسع = أنثى).
إتباع نظام غذائي يغلب فيه الأغذية من نوع ذكر (ذكر = يانغ = تقلص = ميال للتناقص والإنكماش) سيمنع الفيروس من التكاثر أو الإنتشار وتدريجيا يسبب القضاء على الفيروس نهائيا وإستعادة المناعة وبالتالي الشفاء التام.
انتهت
مع ودي : جنون
|
|
|
|
|