02-07-2015
|
|
أحلام العذارى
أحلام العذارى
يغتالني الصمت فيخيم على فكري وقلمي
فيغفو طيفك حبيبي بحضني وعلى اطراف يدي
فيمنعني من البوح والنثر لك ولي
فتسألني أسراري عن مدى حبك لي
وعن شوقك الكامن في قلبك ومقداره لي
فيظل قلبي حائرا طوال ليله يكتب لك
كم تهواني وهل تمكن قلبي منك ؟!
هنا ستبقى صفحتي مفتوحه ومتجدده
تكتب عما يجول بخلدها
ومساحه تظم كل من تهفوا ريشته للكتابه
وليدت اللحظه بحت بها وستظل متجدده
لو أمكن ذلك |
|