المَرأةُ الَتِى : لآ يُمْكِنّ للرَجُلّ .. ( أنْ يَنسَآهَآ ) قَط ؟؟ فَـ أَبدأ بإسمُّكَ اللهُمَّ ،، المَرْأَةُ المُحِبَةُ للرَجُلْ بْ صِدْقٍ ،، هِىَّ المَرْأةُ الَتِىِ تَنْتَمْىِ إلَىَ وَآقِعْ هَذَآ الرَجُل وَتُشَآرِكَهُ وَتَحْضِرَّهُ بْ كُلِ تَفَآصِيِلْ حَيَآتَهُ فِىِ أَفْرَآحَهُ وَأَحْزَآنَهَ وَخِطَطَهُ ،، المَرْأَةُ الصَبُوُرَهْ ،، الرَجُلْ لآ يَنْسَىَّ : إمْرَأةٌ صَبَرَتْ وَتَحَمْلَتْ وَشَآرَكَتْ أَحْدَآثٌ وَضُغُوُطَآتٍ مَعَهُ بَلْ كَآنَتْ لَهُ طَوْقُ النَجَآةُ وَالحُضْن الدَآفِىءْ الذِىِ يَلْجَأُ إلَيِهِ فِىِ الأَزَمَآتْ ،، المَرْأَةُ المَسْتَمْتِعَةُ ،، يُحِبْ الرَجُل أَنْ يُشَآرَكْ المُتْعَةُ مَعَّ زَوْجَتَهُ وَيَرْضَىَّ حِيِنَّ تَكُوُنُ مُسْتَمْتِعَةُ مَعَهُ فِىِ لَحَظَآتٍ كَثِيِرَه وَمُخْتَلِفَه حَتَىَّ أَدَقُ التَفَآصِيِل وَأَصْغَرَهَآ وَتَجْعَلُ كُلَّ لَحْظَةٍ بَيْنَهُمَآ ذِكْرَةٌ جَمِيِلَّةٌ وَمُمْتِعَةٌ تَبْقَىَّ إلىَ الأَبَدْ ،، المَرْأَةُ الذَكِيَهْ ،، هِىَّ الَتِىِ تَعْرِفُ جَيِدَاً : كَيِفَّ تَتَعَآمَلُ مَعَ الشَرِيِكْ وَتَتَفَهَمُ أَنَّ لِـ كُلِ رَجُلٍ طَبِيِعَتَهُ وَعَقْلَهُ الخَآصْ بِهِ وَتَعْلَمُ : مَتَىَ تَتَحَدَثْ وَمَتَىَ تَطْلُبْ وَمَتَىَّ تَسْكُت وَمَتَىَ تَسْتَمِعُ إلَيِهِ فِىِ كُلَّ لَحْظَةٍ يَمُرُ بِهَآ ،، المَرْأَةُ صَآحِبَةْ الأنُوُثَهْ ،، هِىَّ مَنْ تَجْعَلُ مِنْ شَرِيِكْ حَيَآتَهَآ ( رَجُلاً ) وَكُلَمَآ زَآدَتْ أُنُوثَتُهَآ .. شَعُرَّ الرَجُلْ بْ رُجُوُلَتَهُ أَكْثَرْ فَـ أَكْثَرْ وَتُحَآوِلُ أَنْ تُبْرِزَّ تِلْكَّ الأُنُوُثَةُ أَوْ حَتَىَ تَلْفِتُ نَظَرَهُ إلَيِهَآ بْ شَكْلٍ مُسْتَمِرْ ،، المَرْأَةُ الجَوْهَرَة ،، الرَجُلْ يُحِبُ المَرْأَةُ الَتِىِ : تَتَمَتْعُ بِـ جَمَآلٍ وَدِفْىءٍ دَآخِلِىِ وَشَخْصِيَةٌ مُسْتَقِرَة مُتَصَآلِحَةُ مَعَّ نَفْسَهَآ وَتُفَضِلُ الهُدُوُءْ وَالإسْتِقْرَآر وَلآ تَتُوُهْ وَسَطْ الزِحَآمْ وتَكَُوُنْ المَرْجِعُ وَالعَقْل المُشَآرِكُ وَالزَهْرَةُ وَسَطْ الشَوْكْ ،، المَرْأَةُ العَفَوِيَهْ ،، يُحِبْ الرَجُلْ تِلْكَّ المَرْأَةُ الَتِىِ : تَتَصَرَفُ وَتُفَكِرُ بِـ عَفَوِيَتَهَآ لآ تَتَكَلَّفُ وَلآ تَتَصَنَعُ فِىِ كَلآمَهَآ وَتَصَرُفَآتِهَآ فَـ يُشْعِرُ أَنَّ حَيَآتَهُ مَعَهَآ ،، كِتَآبٌ مَفْتُوُحْ ،، المَرْأَةُ الحَنُوُنَهْ ،، هِىَّ إمْرَأةٌ ذَآتْ مَشَآعِرٍ فَيَآضَهْ وَأحَآسِيِسٌ مُرْهَفَهْ فَـ هِىَّ مَنْ تَسْتَطِيِعُ أَنْ تُغْمِرُ الزَوْجَ فِىِ بَحْرُ الحَنَآنِ وَالعَطْف وَيُشْعِرُ مَعَهَآ أَنَهَآ لَيْسَتْ زَوْجَةٌ فَـ حَسْبْ بَلْ حَبِيِبَةٌ وَأُمً أَحْيَآنَاً لأَنَّ الرَجُلْ صِدْقَاً كَـ الطِفْل ،، المَرْأَةُ المِعْطَآءَه ،، وَهَذِهِ المَرْأَةُ تَتْرُكَّ أَثَرٌ لآ يُنْسَىَّ لَدَىَّ الرَجُلْ فَـ هُوَ يَشْعُرُ بْ وُجُوُدَهَآ وَبْ إنَهَآ حَآضِرَةٌ دَآئِمَاً لِـ تَمِدَهُ بِـ كُلْ مَآ تَمْلُكُ وَكُلُ مَآ تَسْتَطِيِعُ مِنْ تَضْحِيَةٌ وَتُعْطِىِ دُوُنَّ حِسَآبٍ وَلآ مُقَآبِلْ ،، وَأَخِيِرَاً المَرْأَةُ القَوِيَةُ ،، الضَعِيِفَهْ ،، يُحِبْ الرَجُل المَرْأَةُ الَتِيِ : تَعْلَمُ مَتَىَّ يَجِبُ أَنْ تَكُوُنُ قَوِيَةُ وَمَتَىَّ عَلَيِهَآ أَنْ تَضْعَفْ وَيُفَضْلُ الرَجُل شَرِيِكَتَهُ أَنْ تَمِدَهُ بْ القُوُةُ وَيَسْتَمِدُ مِنْهَآ الصَلآبَهْ وَلآكِنَهُ ،،،،،، لآ يُحِبَهَآ قَوِيَةٌ فِيِ كُلَّ الظُرُوُفْ حَتَىَ يَشْعُرُ بْ قُوُتُهُ ،،! وَلآ يُحِبَهَآ ضَعِيِفَةٌ دَآئِمَاً حَتَىَّ لآ يَشْعُرُ بْ سَلْبِيَتَهَآ،،! ..