أَشْعُرْ أَنِيِّ مَشْحُوْنَةْ بِكَ وَ بِـ أَنْفَاسِكَ
فَـ مُنْذُ إِسْتَعْمَرَنِيِّ عِشْقُكَ وَ أَنَا أَْشْعُرْ بِـ الْدِفْء
وَ كَـ أَنَكَ حَاضِرٌ حَتْىْ فِيّ الْغِيِّابْ
أَصْبَحْتَ إِكْسِيْرُ حَيِّاتِيِّ وَ سَعَادَة أَيِّامِيِّ
وَ طِفْلِيِّ الْشِقِيِّ الْذِيِّ لَاْ أَمِلُ مِنْ شَقَاوَتِهْ
حَتْىْ فِيِّ مَنَامِيِّ أَرَاكَ تَحْتَلْ عَرْشْ أَحْلَامِيِّ
كَـ فَارِسٍ إِسْتَطَاعْ تَحْطِيْمْ كُلْ حُصُونْ قَلْعَتِيِّ
وَ أَصْبَحْ سَيِّدَاً فِيْهَا وَ أَنَا عَاشِقَهْ أَتَسَوَلْ الْعِشْقْ
مِنْ عَيِّنَاكْ , دَافِئٌ أَنْتَ كَـ شَمْسُ الْصَبَاحْ
وَ شَهِيِّ كَـ حَبَةْ تُوْتٍ حَمْرَاءْ وَ نَقِيِّ كَـ الْمَاءْ
وَ فَاتِنْ كَـ فِتْنَةْ الْنُجْومْ فِيِّ الْسَمَاءْ
أُحِبُكَ وَ لِتَعْلَمَ الْمَجَرَةُ بِـ أَكْمَلِهَا أَنِيِّ عَاشِقَه لَكْ
وَ أَنِيِّ بِكَ وَ بِـ جُنْونِكَ لَاْ حَيِّاةْ لِيِّ
وَ أَنِيِّ مِنْ خِلَالِكَ أَتَنَفْسْ وَ أَنْبُضْ
وَ إِنِيِّ الْيَومْ أُجَدِدْ عَهْدَ وَفَائِيِّ لِـ عشْقِنَا
وَ أَقُوْلُهَا وَ لِيَسْمَعُهَا الْعَالَمْ بِـ أَسْرِهْ
أِنَكْ الْنَبْضْ لِـ الْقَلْبْ , وَ الْقَلبْ صَائِمٌ عَنْ الْعِشْقْ
مِنْ بَعْدِكَ , وَ أَنِيِّ لِـ الْعَهْدْ وَفِيِّة
cღϠ₡ღ“ شهـــــرزاد "ღϠ₡ღ
|