والروح في خلجاتها تناديك , وتطلبك
فتخذلني نداءاتي , وتسأم الذكريات مني
وفي كبدي لظى الأشواق , تحرقني
فأذوب من ألم النّوى , لتلسعني نار الجوى وتأسرني
فمتى الثريا قد تمنّ بوصلها ؟؟؟
صح لسانك يابطل
شي جميل وتكتب لتمتع
الله يعطيك الصحة والعافيه
راقي فيما طرحت
|