عرض مشاركة واحدة
قديم 01-29-2015   #2


الصورة الرمزية ليّےـلى

 عضويتي » 28111
 جيت فيذا » Jan 2015
 آخر حضور » 12-28-2018 (06:06 PM)
آبدآعاتي » 62,231
الاعجابات المتلقاة » 1
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ليّےـلى has a reputation beyond reputeليّےـلى has a reputation beyond reputeليّےـلى has a reputation beyond reputeليّےـلى has a reputation beyond reputeليّےـلى has a reputation beyond reputeليّےـلى has a reputation beyond reputeليّےـلى has a reputation beyond reputeليّےـلى has a reputation beyond reputeليّےـلى has a reputation beyond reputeليّےـلى has a reputation beyond reputeليّےـلى has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ѕмѕ ~
♡ ♪ •بعض الأشياء :لا يَليقُ بها البوح..
تجدُ ملاذههَا في الصّمت وكفى !
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



مسألة"٧٠"
س: ما حكم الصيام في شهر شعبان؟

ج: الصيام في شهر شعبان سنة والإكثار منه سنة، حتى قالت عائشة رضي الله عنها: "ما رأيته أكثر صياماً منه في شعبان"، فينبغي الإكثار من الصيام في شهر شعبان لهذا الحديث.
قال أهل العلم: وصوم شعبان مثل السنن الرواتب بالنسبة للصلوات المكتوبة، ويكون كأنه تقدمة لشهر رمضان، أي كأنه راتبة لشهر رمضان، ولذلك سن الصيام في شهر شعبان، وسن الصيام ستة أيام من شهر شوال كالراتبة قبل المكتوبة وبعدها. وفي الصيام في شعبان فائدة أخرى وهي توطين النفس وتهيئتها للصيام، لتكون مستعدة لصيام رمضان سهلاً عليها أداؤه.
ابن عثيمين رحمه الله

مسألة"٧١"

ما حكم تعليق الآيات القرآنية والأذكار على الجدران في المكاتب والمساجد
الجواب:
تعليق الآيات والأحاديث في المكاتب والمدارس فلا بأس به للتذكير والفائدة، وأما تعليقها في المساجد فيكره؛ لما في ذلك من التشويش على المصلين وإشغالهم.
ابن باز رحمه الله

مسألة"٧٢"

حكم الجهر في الصلاة الجهرية بالنسبة للمسبوق:
الأفضل الجهر لأن الصلاة الجهرية السنة فيها الجهر لكنه جهر لايؤذي من حوله من المصلين
ابن باز رحمه الله

مسألة"٧٣"

ما حكم الجهر بالأذكار بعد الصلاة المفروضة؟

الجواب:
الجهر بذلك سنة؛ لأن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم كان يجهر بذلك وكذلك الصحابة، قال عبد الله بن عباس رضي الله عنهما: (كان رفع الصوت بالذكر حين ينصرف الناس من المكتوبة على عهد النبي صلى الله عليه وسلم) لكن لو كان إلى جنبك رجلٌ يقضي الصلاة، فهنا لا تجهر؛ لأنك لو جهرت شوشت عليه وأفسدت عليه صلاته.
ابن عثيمين رحمه الله

مسألة"٧٤"

حكم التسبيح باليد اليسرى

يقال: إن التسبيح فقط باليد اليمنى، أما اليد اليسرى فلا يجوز، ما رأي سماحتكم؟

ج: الأمر واسع إذا سبح بهما فلا بأس، وإن سبح باليمنى فهو أفضل، يروى عنه - صلى الله عليه وسلم - أنه كان يسبح باليمنى، تقول عائشة - رضي الله عنها -: (كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يعجبه التيمن في تنعله وترجله وطهوره وفي شأنه كله) فإذا سبح باليمنى كان أفضل، وإن سبح بهما فلا حرج، وقد روى عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال لبعض النساء (أن يعقدن بالأنامل فإنهن مسئولات مستنطقات)، وهذا يعم اليدين جميعاً والأمر واسع في هذا والحمد لله.
ابن باز رحمه الله

مسألة "٧٥"

س:ألاحظ أغلبية المصلين في جماعة حين الانتهاء من الصلاة يغيرون أماكنهم لأداء صلاة السنة فهل لهذا أفضلية؟
ج:لم يثبت في ذلك حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم - فيما نعلم - والأمر فيه واسع، وكان ابن عمر رضي الله عنهما يفعله .
اللجنة الدائمة للإفتاء

مسألة"٧٦"

س: ما حكم حجز المكان في المسجد؟
ج: حجز الأماكن إذا كان الذي حَجَزَها خرج من المسجد فهذا حرام عليه ولا يجوز؛ لأنه ليس له حق في هذا المكان، فالمكان إنما يكون للأول فالأول، حتى إن بعض فقهاء الحنابلة يقول: إن الإنسان إذا حجز مكاناً وخرج من المسجد فإنه إذا رجع وصلى فيه فصلاته باطلة؛ لأنه قد غصب هذا المكان؛ لأنه ليس من حقه أن يكون فيه وقد سبقه أحد إليه، والإنسان إنما يتقدم ببدنه لا بسجادته، أو منديله، أو عصاه.

ولكن إذا كان الإنسان في المسجد ووضع هذا وهو في المسجد لكن يحب أن يكون في مكان آخر يسمع درساً، أو يتقي عن الشمس ونحو ذلك فهذا لا بأس به، بشرط أن لا يتخطى الناس عند رجوعه إلى مكانه، فإن كان يلزم من رجوعه تخطي الناس وجب عليه أن يتقدم إلى مكانه إذا حاذاه الصف الذي يليه لئلا يؤذي الناس.
ابن عثيمين رحمه الله

مسألة"٧٧"

س: إذا سجد المصلي وجعل عمامته وقاية بينه وبين الأرض فما حكم صلاته ؟

ج: صلاة ذلك المصلي صحيحة ، ولكن لا ينبغي أن يتخذ العمامة وقاية بينه وبين الأرض إلا من حاجة ، مثل : أن تكون الأرض صلبة جدا ، أو فيه حجارة تؤذيه ، أو شوك ففي هذه الحال لا بأس أن يتقي الأرض بما هو متصل به من عمامة ، أو ثوب لقول أنس بن مالك رضي الله عنه : ( كنا نصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم في شدة الحر فإذا لم يستطع أحدنا أن يمكن جبهته من الأرض بسط ثوبه فسجد عليه ) . فهذا دليل على أن الأولى أن تباشر الجبهة مكان السجود ، وأنه لا بأس أن يتقي الإنسان الأرض بشيء متصل به من ثوب ، أو عمامة إذا كان محتاجا لذلك لحرارة الأرض ، أو لبرودتها ، أو لشدتها ، إلا أنه يجب أن يلاحظ أنه لابد أن يضع أنفه على الأرض في هذه الحال ، لحديث ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( أمرت أن أسجد على سبعة أعظم : على الجبهة وأشار بيده إلى أنفه ، والكفين ، والركبتين ، وأطراف القدمي
ابن عثيمين رحمه الله

مسألة"٧٨"

السؤال: بارك الله فيكم يقول: قرأت عن صلاة الحاجة في أكثر من كتاب وما رأيكم يا فضيلة الشيخ في هذه الصلوات نرجو بهذا إفادة؟

الشيخ: وصلاة الحاجة هي أخت صلاة التسبيح أيضاً لم يصح فيها عن النبي صلى الله عليه وسلم شئ والإنسان إذا احتاج إلى ربه في حاجة وهو محتاجٌ إلى ربه دائماً فليسأل الله سبحانه وتعالى على الصفات المعروفة الصحيح الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم والمعروفة بين الأمة أما هذه الصلاة فلا أصل لها صحيحاً يرجع إليها يرجع إليه فلا ينبغي للإنسان أن يقوم به .
ابن عثيمين رحمه الله

مسألة"٧٩"

س: اعتدت أن أحلف يمينا عندما أغضب وأزعل من أي شيء في العمل أو في المنزل وأقول: عليّ الطلاق، أو علي الحرام بأن هذا كذا وكذا، وصار هذا اليمين عادة في يومي وليلتي أردده باستمرار، حاولت التخلص منه، ولكنني لم أستطع، فبماذا تنصحونني، وما حكم هذا اليمين يا سماحة الشيخ؟

ج: نوصيك بالحذر من هذا وعدم اعتياده ونوصيك بترك اليمين بالطلاق والتحريم، هذا الذي نوصيك به، وإذا فعلت ذلك وأنت صادق فليس عليك شيء فإذا قلت مثلا عليّ الطلاق إن فلانا سافر، عليّ الطلاق بأني ما فعلت كذا وكذا وأنت صادق، فلا شيء عليك، أو علي الحرام إني ما أفعل كذا ولم تفعله، أو علي الحرام إن فلانا قد سافر أو علي الحرام إني ما أكلت كذا وأنت صادق، فلا شيء عليك، أما إذا قلته وأنت تريد المنع كأن تقول لزوجتك علي الطلاق ما تذهبين لأهلك، وأنت قصدك منعها، لا طلاقها ، فهذا حكمه حكم اليمين فعليك كفارة يمين، في أصح قولي العلماء، وكذا لو قلت: علي الحرام إني ما آكل هذا الشيء وأكلته، وقصدك الامتناع منه، فعليك كفارة يمـين، أو عليك الحرام أن لا تزور فلانًا، ثم زرته، وأنت قصدك الامتناع من زيارته فقط، فعليك كفارة يمين وعليك الاستغفار من ناحية يمينك بالتحريم، لأن التحريم لما أحل الله لا يجوز.
ابن باز رحمه الله

مسألة"٨٠"

سؤالي لفضيلتكم هو أننا نسمع هذه العبارة يقولون: فلان لا يرحم ولا يخلي رحمة الله تنزل. فهل يجوز ذلك ؟

الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالرحمة معناها في اللغة الرقة والعطف ونحو ذلك... وانطلاقا من هذا المعنى فلا حرج في أن يقال إن فلانا لا يرحم، لأن المعنى هو أنه غير عطوف.

وأما قول: فلان لا يخلي رحمة الله تنزل... فإنه لا يجوز التلفظ بها لما تتضمنه هذه العبارة من الكفر بالله تعالى، فالله سبحانه له القدرة المطلقة فلا يعجزه شيء أبدا، فمن هذا المخلوق الفقير المقهور المربوب الذي لا يملك من أمر نفسه شيئا ولا حول له ولا قوة إلا بالله حتى يحبس رحمة الله عن عباده؟ قال تعالى: مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ. {فاطر:2}.

والغالب أن هذه العبارة ونحوها لا تخرج إلا من جاهل بالله تعالى وأسمائه وصفاته، فيجب الابتعاد عن مثل هذا التعبير ولو كان قائله لا يقصد المعنى الأصلي، وعلى من يقول هذا الكلام أن يتوب منه إلى الله تعالى.
والله أعلم
مركز الفتوى في اسلام ويب

مسألة "٨١"

ما حكم التصفيق في الحفلات، أرجو من فضيلة الشيخ إجابة؟

الجواب:
التصفيق في الحفلات ليس من عادة السلف الصالح، وإنما كان إذا أعجبهم شيء سبحوا أحياناً، أو كبروا أحياناً؛ لكنهم لا يكبرون تكبيراً جماعياً، ولا يسبحون تسبيحاً جماعياً؛ بل كل واحد يكبر لنفسه، أو يسبح لنفسه، دون أن يكون هناك رفع صوت، بحيث أن يسمعه من بقربه، لولا أن كفوا عن هذا أي التصفيق، ولكننا لا نقول بأنه حرام؛ لأنه قد شاع بين المسلمين اليوم، والناس لا يتخذونه عبادة؛ ولهذا لا يصح الاستدلال على تحريمه بقوله تعالى عن المشركين: ﴿وما كانت صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصدية﴾، فإن المشركين يتخذون التصفيق عند البيت عبادة، وهؤلاء الذين يصفقون عند سماع ما يعجبهم، أو رؤية ما يعجبهم، لا يريدون بذلك العبادة، وخلاصة القول: إن ترك هذا التصفيق أولى وأحسن؛ ولكنه ليس بحرام.
ابن عثيمين رحمه الله


 توقيع : ليّےـلى



رد مع اقتباس