01-21-2015
|
#5
|
_
رَائعاً وَهُوَ جَمِيَلَ عَنْدَمَآ تَتَحَدث عَنْ صُآحَب آلّمَوقٌَعَ ومَنْ فَيِهـ
**
آتَيِتَ هُنْآ وَقدَ شَدنِي النْوُرَ المُنْبعَثَ آجَلاً وَآحَتَراماً آلى عُوْد آلَّلْيٌَلَ وآيَضاً صَآحُبَّ آلَّسّمْو
وَسَوف آعَتليِ صهوةِ السَطورِ فَيِ آل قٌصْآيّد لُيْلَّ
صآمتاً وأعَلنْ عَلى مَشاَعريِ الخرساءِ غرقاً في الصَومِ لا كَبرياء ً
وَسَتدلجُ حروفاً لاَ عالماً لهاَ بَينكُم َ
وَتَغيبُ فَيِ سباتِ دائماً طولِ نومَ
وآيضاً آنْتمَ آيهاَ الاعَضاءِ اليَنبِيعَ المُتدفَقه
والذيِ ننْهلَ مَنْهآ القليِلَ والكثيَر
فِي كُلِ يومَ
فَدوُماً مَا نَتذوقَ الحَزينَ مَن ْالمَواضيعِ
وَدآئماً ماتَشُدنْاَ قَصصَ الالمِ والمُعانْاة
لعلنْا مَنْها نْسَتخلص العَبرَ
فهنيئاً لنْا به وهنيئآً لنآ ولكُمَ هذآ الصَرح ِالكبيرَ
دُمتَم بزِخاتِ المَطرِ
|
|
حين تكتب وتنجح ، وحين تُحبّ سيُلاحقك إثنين :
إما حاقد و إما عاشق أما الثالث فمتطفل لا ترف له عين الحائط يظل دوماً مركونٌ على الهامش
|
|