01-11-2015
|
#161
|

يامـزنةٍ أبعدت وبـــروقها لاحت بالضبط تشـبـه لحظٍ كنت بـه هاقي
لي هقوتٍ شامخــه لكنها طــاحت
والحـظ عيـّا يقوم ويسـعف أشــواقي
راحت ليالي . ومرّت غيرها وراحت
ماغيّـرت طبعهـا ياكاســرٍ ســـاقي
ماوقّفت لي ولا من فرصة ٍ تاحت
نفس القديم الجديد ونفسـه البــاقي
قديم الآلام موجودة ولا زاحت
تمكنت بي وصارت مصدر ارهاقي
وانا معي نفس لاصاحت ولاباحت
وعلى طريق الاماني ضاعت اوراقي
|
|
|
|