عرض مشاركة واحدة
قديم 12-15-2014   #117


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 19 ساعات (05:03 PM)
آبدآعاتي » 3,247,697
الاعجابات المتلقاة » 7407
الاعجابات المُرسلة » 3679
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



شغلت السياره وقلبها يدق من الخوف ماعرفت كيف جاتها الجراءه انها تسوي كذا يمكن الفراغ وهروبها من تفكير بفهد
وحاولت انها بتطلع بهدوء طلعت من البيت وهي تناظر الشارع اللي كان هادي ومافيه الا قليل من السيارات تمر خافت ان شكلها يوضح او الشرطه تشوفها
ترددت لحظه وطردت هالافكار من راسها ومشت وهي تناظر انوار الشارع الخفيفه
ولما طلعت من الحي وشافت زحمه السيارات دق قلبها خاصه اذا وقفت سياره جنبها .. وبعد لحظات وصلت بيت فاطمه اللي طلعت وهي ترتجف
كانت لابسه ثوب اخواها الصغير كان ضيق ويوصف جسمها وقصير مبين بنطلونها من تحت دخلت وهي شوي وتبكي
فاطمه تجلس جنب ريما وتدعي عليها :الله لايوفقك ولا يوفق اللي علمك السواقه
ريما بضحكه وتسوي فيها قويه مسكت قلاب الثوب وترفعه :هي والله لا امشيك احلى تمشيه عيشي لحظه حياتك
فاطمه بخوف :قصدك اعيش اخر لحظه بحياتي والله تندمين لو يصير شيء الحين وين تبينا نروح من جدك مجنونه
ريما فطست من الضحك وهي بقلبها خوف بس تبي تعلم القوه وماتخاف من شيء :شوفي وبس
راحوا لشارع فاضي وصارت ريما تفنن وترجع ذكرياتها مع نهى وساره بس مع اغلى صديقه وتذوقها اللي ذاقته من الوناسه
فاطمه تصارخ وتبكي :الله لايوفقك الحين بتخلينا فضايح
ريما تضحك ومبسوطه وتصارخ مع كل لفه تاخذها :هووووو
فاطمه مسكت ايدها وتبوسها :رجعينا تكفين
ريما تمد يدها :بوسي يله
فاطمه عصبت وضربت ايدها :ريما الله يلعنك ياخبلاء الشرهه موعليك صدق ماتنعطين وجه
ريما لفت المرايه عليها تعدل شماغها
لازم انها ترجع البيت لان الوقت تاخر انتبهت لسيارت وراهم وتفحط
ريما لفت بوجهها وراء وصرخت :اوه لا
فاطمه لفت وبققت عيونها لما شافت سيارات تفحط وطالعين منها شباب يصارخون :الله خواينا جاو
ريما شهقت ارتبكت واسرعت بسياره وصارت تلف بها بكل حي وهو وراهم
فاطمه تلطم خدودها وبدت تخبص :ليش مانمت بدري ليش ياربي ماخذيت انفاسي قبل مايصير هذا كله ليش ياربي رديت
ليش اصلا خذيت جوالي من الغرفه ليش اصلا اشتريته ليش اصلا عرفتك ياريما ليش
ريما صرخت :اسكتي الله ياخذك بالعه مسجل والله لاضيعهم
فاطمه تصفق وتصارخ :ليش صرتي خبره كم مره مضيعه ؟
ريما وهي تنتبه للسيارات اللي اختفت من وراهم :وحياتك ماسقت غير مره لما تعلمت
فاطمه بانبهار وخوف:نعم شقلتي مره
ريما تضحك :ضيعتهم
فاطمه تاكد من كلامها :الحمدالله
التفتوا على الشارع اللي واقفين فيه كان حي هادي ومافيه الا انوار بسيطه
ريما بتمعن حست نفسها بورطه :وين واقفين ؟
فاطمه بخوف :ريما تكفين تذكري من وين جبتينا
ريما بعصبيه :هذولا ضيعوني الله لايوفقهم
ريما اسرعت بسياره وهي تلفت وتحاول تذكر من وين جات وفجاء .... طااااااااااخ
ريما بخوف وقفت على طرف الشارع وفتحت الشباك شهقت لما شافت الكفر انفجر
ريما حاطه ايدها على فمها وناظرت فااطمه اللي حاطه ايدها على طرف كرسي ريما بصبر :فاطمه انفجر الكفر
فاطمه انفجرت تبكي وتلطم خدودها :شنسوي ياربي
ريما تمثل القوه :خلاص اسكتي خليني افكر
فاطمه تبكي وصاروا يتلفتون يخافون احد يمر ريما قررت ونزلت وفتحت الصندوق وشافت كفر جديد
اخذته وصارت تحاول تحمله بس يفلت من ايدها من ثقله شمرت الثوب وحملته ورمته عند الكفر اللي تبي تحاول تفكه
فاطمه تصفق :شتبين تسوين انتي لاتبلشينا
ريما بعصبيه :شتوقعين اسوي تقترحين كيف نرجع البيت بدال مانتي تتفرجين تعالي ساعديني
فاطمه بعصبيه :ريما انتي ماتعرفين تركبين كفر لا تخبصين خلينا نرجع بتاكسي
ريما تحط ايده على خصرها وتنزل راسها لعند الشباك :فاطمه انكتمي تبين خالي ينهبل اذا مالقى السياره وانكشف
فاطمه سكتت بعد مارفضت تساعدها وريما ظلت تحاول انها تسوي اللي تقدر عليه بس ماقدرت انها حتى تشيل الكفر من مكانه ريما ماعجزت
فاطمه ناظرت الساعه كانت 3فجر نزلت من السياره وصارت تحاول تساعد ريما ... فجاءه سمعوا اصوات التفتوا
شافوا شباب طالعين من ديوانيه فاطمه ناظرت لبسها لما صرخت فيها ريما (انه مبين انها بنت )
انها ترجع للسياره ركضت للسياره وجلست وهي تدعي ربها انه مايصير شيء ريما وتنزل ثوبها الطويل اللي متوقعه يكشفها واكان واسع مره
يعني اللي يشوفها ينتبه انه الثوب مو لها تعدل لثمتها وتحاول انها ماتلفت نظر بمحاولات تهربها ...
سمعت صوت وقع اقدام تقرب منها ريما بلعت ريقها وصارت تحاول انها تهدي نفسها وماترتجف عكس فاطمه اللي بكت وصارت تحذر ريما
:يالاخو نساعدك؟
ريما وقف قلبها لما سمعت صوته التفت وهي تحاول تنزل عيونها وتاشر على الكفر ماعرفت تقلد صوت رجال
وفكرت وصار تسوي زي الصم والبكم وماردت عليه تسوي نفسها ماتسمع ماحست الا بايده على كتفها لما التفت اشرت على الكفر
:ايه الله يعينك تعال نساعده لاحول وش مطلعك بهالليل
ريما سوت نفسها ماتسمع وسكتت واكتفت تناظرهم
:وين العده ؟
ريما ماتدري بشي رفعت يدها انها ماتدري
:اوف قول لشباب اللي يسولفون يجبون العده
راح الشخص الثاني اللي واقف معهم والتفت لقت ثلاثه واقفين يسولفون مع بعض ولما قرب منهم التفت الشخص اللي معطيها ظهره
شهقت لما عرفت انه فهد طردت الافكار من راسها ورجعت تناظر الشاب اللي عندها ماحست الا بصوته وصارت تهيا لها افكار اذا كان فهد فجأه
:فهد جيب العده اللي عندك الشباب سيارتهم خربانه
ريما شهقت لما شافت فهد جايب العده ومقبل عليهم وهو يعلق ويضحك
فهد :خلاص روح انا بصلحها المدام والله لاتكسر الدنيا على راسك
:اجل انت والمدام وينها عنك وانت هايت بالشوارع
فهد يدفه :روح
ورجع الشخص الثاني وكان مبين انه راعي حركات وهو يكلم ولما قفل :اموت عليها تخيلوا ياشباب قالت انها تحبني
فهد مانتبه للشخص اللي يطلب المساعده منه اكتفى انه يساعدهم ويروح اشر لريما تحط العده وتفرشها
ريما وقلبها يدق وترتجف وهي تناظر شكله كانه مرتاح ومافيه شيء هامه
خقت في شكله بس تنبهت لحركات فاطمه بالسياره اخذت العده منه لمست ايدها ايده وطاحت منه
فهد لمها وهو يناظر ريما انتبه للعيون كانت كلها انوثه مو غريبه عليه فهد استغرب من اللثمه وبدا ينزل عيونه على الثوب الواسع والطويل
وخصله من الشعر طالعه من تحت الشماغ من وراء سكت لم معها العده وطنش وبدا يشتغل
وصديقه معه يكلمه عن البنت اللي شافها لما انتبهوا على فاطمه وهي قاعده بسياره منزله راسها وتبكي
فهد يدق شباك السياره :شفيه هذا ؟
ريما خافت وصارت تلعن فاطمه ريما مسكت كتف فهد ولفته عليها
كانت تصبر وتحول تصرف نظره عن عيونها اللي تشككها انه وصله شيء وصار تاشر على رجلها انها تعبانه
فهد انتبه اكثرواستغرب للبسها ثوبها واسع والطويل وباين مو لها وخصله من شعرها نازله من وراء من دون ماتنتبه
فهد قرب منها اكثر واشر :لم العده خلصنا
ريما انحنت وصارت تلم العده فهد لما شافها نزلت تلم العده شمرت ثوبها شوي وبان بنطلونها وجزمتها
وانتبه لما ضاق الثوب من عند صدرها وبين برزوه وتقاطيع جسمها الانثويه وتاكد انها بنت خاف عليها من صديقه لانه راعي سوالف
فهد وعيونه على ريما اللي ترتجف وهي تحمل الاغراض بتعب :سالم خلاص روح انت الحين ابوك يسويلك سالفه
سالم راح وريما لمت العده ومدتها لفهد وهي منزله راسها ماتبيه ينتبه لانها شوي وتبكي من الصدفه اللي جمعتهم بهالاموقف
فهد اخذ العده منها ومد ايده على شماغها ونزله لان العيون ماكانت غريبه عليه
بس انكر هالشيء بنفسه ماحب انه يشوف كل بنت على انها ريما ولما نزل لثمتها ...


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس