عرض مشاركة واحدة
قديم 12-15-2014   #116


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 2 ساعات (10:35 AM)
آبدآعاتي » 3,247,913
الاعجابات المتلقاة » 7414
الاعجابات المُرسلة » 3685
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



رانيا سمعت كلام ناصر وطلب الاسعافات اللي ساعدتهم ناصر يدف العربه معهم ورانيا ماسكه ايد مها وتهديها قبل مايصلون البوابه العمليات
مها بتغصب وبصوت عالي :ناصر لا اوصيك بتركي ورانيا ..
رانيا تركت ايدها وانهارت عند الباب تبكي وتناديها .. ناصر قرب منها بتردد نزل ايده عند خصرها وصار يرفعها وهي تصارخ وتبكي
رانيا تناظر بعيون ناصر :مها ماراح تموت راح تربي ولدها
ناصر يمسح دموعها ويهديها انبسط انها ماكانت تفكر بانانيه حتى وهي تحبه وتمناه
بس ماتمنت الشر لصديقتها واختها مثل ماسوت مها فيها :رانيا لا تخافين
رانيا تبعد من ناصر حست بالذنب تحس هي بتحمل المسوليه لو يصير لمها شيء:ناصر ماراح تموت مها
ناصر يهز راسه ويحس بالقهر :ادعيلها ربي يقومها بالسلامه

زهره توها تجي لبريطانيا لان عرض جوليت قرب ... اجتمعت زهره وجوليت بالمكتب طلعت جوليت تصاميم ريما وصارت تعرضها على زهره
زهره بانبهار :واو ايش هذا ؟
جوليت :موظفه عندي وموهبه
زهره بفضول :هي دارسه
جوليت :لا اقولك موهوبه
زهره :شنو اسمها ؟
جوليت :ريما بس مسافره متى بترجع مادري بس محذرتها ترجع قبل موعد العرض حتى اني ارتاحت لها ويمكن اسلمها اداره الفروع
زهره باعجاب :مع اني اكره هالاسم لاا انك حمستيني اشوفها
جوليت :اتمنى انها تجي وقت العرض
زهره :ابي اتعرف عليها
جوليت تهز راسها :متاكده راح تحبينها
قعدت زهره تناظر التصاميم وهي تفكر لو يسوون لها ضم لمجموعتهم ...

الكل بالمستشفى ينتظر خبر مولود ناصر ومها لما طلع الدكتور كان اول من وقف رانيا وناصر لفوا حول الدكتور
رانيا بلهفه :دكتور بشر
الدكتور :الحمدالله الجنين بخير والام عندها نزيف وتعبانه الحين بيطلوعونها بالعنايه
ناصر بخوف :دكتور فيه خطر ولا زال
الدكتور باسف :مااضمن لك حالتها صعبه
ناصر يمشي مع الدكتور ويساله اذا يقدر يسوي لمها شيء يساعدها تسترجع صحتها ..
الكل تدهور لما سمعوا الخبر ماصدقوا حتى نسوا فرحتهم بالمولود الجديد خاصه رانيا ..
بكره الصباح الدكاتره يركضون صوب غرفه مها بعد ماجاتهم اشاره وقف قلبها
وصاروا يساعدونها بالاكسجين والصدمات بس مافيه فايده لانه اكد الدكتور ان حالتها صعبه واللي زادها النزيف ..
ناصر قاعد بالبوفيه لحاله بعد مارجع الكل للبيت بوقت متاخر اخذ كاسه وراح للحضانه وقعد يشيل ولده ويناظره ويلعبه لما حس ان اجهده
خرج وراح لغرفة مها لما شاف الدنيا دكاتره وزحمه رمى الكاس وركض عندهم ولما شافهم مغطين وجهها ابالحاف
بلع ريقه وقرب منها ودموعه على خدوده كان يعزها ويحترمها رفع اللحاف عن وجهها ناظر وجهها اصفر وصافي
طبع بوسه على جبينها ورجعه وطلب من الله الصبر قعد بالانتظار وهو يفكر بكل لحظه عاشها مع مها
وكيف بربي ولده من دون ام تحسر على شباب مها واستغفر ربه واتصل على اهلها واعطاهم الخبر ماكانت دقايق حتى مر كل شيء بسرعه ...

بعد ثلاثه اسابيع من وفاه مها ...
ناصر وعامر وخديجه بالصاله ويتكلمون ورانيا بغرفتها مع تركي اللي تعلقت فيه وحبته وحست ان حياتها ماتسوى من دونه
لدرجه بعض الاحيان تنيمه عندها بس كلن ناصر يذكرها دايما لما بينام تنيمه بغرفته بس كان يبكي ومايقدر ناصر عليه ..
رانيا وهي تقول كلمات مضحكه علشان تلعب تركي اللي يتبسم لها
رانيا تحرك حواجبها وترفعها :لا تنام ياولد
تركي كان كل شوي يغمض عيونه بس رانيا تحركه علشان لاينام ويزعج ابوه
حملته رانيا وراحت للمطبخ علشان تحضر له مرضعه وتغني له من صوتها العذب ...
ناصر مل من القعده وقف واستاذن منهم من بعد وفاه مها وحالته متدهوره لانه مو سهل يفقد غالي على قلبه
دخل البيت وهو يدور على تركي ولده لما كان يدور وقرب من المطبخ سمع صوت عذب ويحبه وسمعه قبل كذا
قرب من المطبخ لما دخل شاف رانيا تهز تركي وترضعه وتغني له بحنان وتضمه وهي مغمضه عيونها :فديت ريحتك ياغلي ياولد الغوالي
ناصر حس ان قلبه بيوقف من معامله رانيا لتركي كانه ولدها ويناظر تركي مغمض عيونه ويحس به انه مرتاح
ناصر بصوت واطي :رانيا
رانيا عدلت شيلتها والتفت على ناصر :نعم
ناصر بضحكه :نام... اذا نام هاتيه عندي
رانيا تهز راسها وهي تمسك بتركي :طيب


ناصر طلع لغرفته ومد نفسه ويفكر اذا يقدر انه يتقرب من رانيا ويطلبها للزواج بعد وفاه مها وصار يفكر باللي يسويه
ناصر :لاتكذب على نفسك ياناصر انت ماصدقت على الله ان مها توفى علشان تاخذ رانيا وتعيش معها مو هذا اللي تمناه
بس والله كنت احب مها وارتاح لها بس رانيا شيء ثاني كيف افاتحها بالموضوع والله حيران اكيد بترفض وخاصه انها باقي معلقه لامتزوجه ولامطلقه
واذا سمع مازن اكيد ماراح يسكت وارجع افقد رانيا من اول وجديد ضغط المخده على راسه وهو يتالم من هالافكار اللي يحس انها بتفجره ...
رانيا لما حست ان تركي نام حملته وراحت لغرفه لاكشمي وتدق عليها بس ماردت
رانيا تافف وهي تهز تركي بحضنها علشان مايصحى :اوف كيف ادخل تركي
قررت انه تاخذه لغرفتها فتحت الباب وفكرت اذا ناصر عصب ويزعل ويفكر انها تبي تحرمه من ولده رجعت وقفت ماعرفت كيف تتصرف
خاصه ان الكل راح ينام والوقت تاخر راحت لغرفه ناصر وظلت واقفه متردده تبي تدق الباب وهي خايفه انها تصحيه
فكرت تدخله وتطلع بسرعه حتى تضمن انها ماتكلمه فكرت انه غلط تدخل الغرفه من دون اذن رفعت ايدها اللي كانت تضغط فيها على ظهر تركي
دقت الباب وهي ترقب تسمع صوته او اذن لها بادخول او هو يفتح الباب وياخذ تركي
رانيا زمت شفايفه وصارت تدعي على لاكشمي :حبكت اليوم تنام هذي ياربي خلاص بقوله كنت نايم
بس بيفكرني اكذب شهالورطه اكيد بيكون نايم حطي الولد واطلعي شبيصر
فتحت الباب بهدوء وهي تحاول ان تركي مايطلع صوت يصحي ناصر راحت لسرير تركي على جنب الغرفه
وتحاول انها ماتناظر سرير ناصر او حتى تلفت عليه مسكت تركي وحطته بنعومه على سرير وهو نايم كانه ملاك باسته رانيا والتفت وراها
وناظرت الباب وتحاول تركز عيونها عليه ماقدرت رفعت عيونها بهدوء وسرقت نظره لناصر اللي نايم من غير لحاف
ولابس بس بنطلون وحاط المخده على راسه مكان شكله واضح ورانيا مو عارفه اذا نايم او صاحي طلعت
ولما حطت ايدها على الباب وقلبها يدق على هيبه المكان اللي هي فيه وتمنى انها تكون فيه على طول مثل ماتمنى
تذكرت مها تفكر اذا موت مها لصالحها او لا طردت الافكار من راسها ولما مسكت الباب
تركي :هاهاهاها ..............
رانيا اخترعت لما شافت صوته عالي ركضت عنده ومسكته وهي تهزه
التفت على ناصر اللي تحرك بس لما حست انه بيناظرها ركزت على تركي اللي مو راضي يسكت
ناصر نام ولما سمع صوت تركي اخترع وشاف رانيا تسكته وتهزه وتحاول تهديه ناصر وقف وعدل شعره ومرره لسانه على شفايفه
ناصر رافع حواجبه :ليش تدخلينه وهو باقي صاحي
رانيا وقف قلبها لما سمعت صوته الخشن وبان اكثر انه كان نايم صار قلبها مثل الطبل
حست بحراره جسمها وكان تركي يصارخ تهيا لها انه يصارخ من حراره جسمهاماتوقعت رانيا تنحط بهالموقف
رانيا مغمضه عيونها وتهز تركي ماالتفت لانها تخيلت كيف بيكون شكل ناصر :كان نايم وصحى
ناصر قلبه دق على صوتها الناعم :وانتي طول اليوم هنا
رانيا لفت عليه معصبه وشدت ايدها على تركي اللي بدا يهدى ونتيجه لفتها القويه طاحت شيلتها
وبينت شعرها الللي لامته بطريقه مرتبه طاحت خصله على جبينها :نعم شقلت ؟
ناصر انشدت عروق جسمه على شكلها تمنى انه يكون هذا مكانها على طول
قرب منها وكانت تبعد مشى بسرعه واخذ تركي منها وحمله وهو يهدي فيه وتركي تزايد ببالبكاء ناصر ماتحمل صوته :اوف اسكت
رانيا كانت خاقه على شكل ناصر وهو حامل تركي ويهدي فيه جذبها شكل شعره المتبعثر وجسمه العرقان
ومبين عضلات كتفه وظهره الي تحرك وتبرز لما يهز ويحرك تركي بحضنه لما التفت رانيا حست على نفسها وهي تلبق فيه
رانيا :استاذن
ناصر بعصبيه :رانيا بتطلعين وهذا يصارخ فجر راسي تعالي شوفيه يمكن جوعان
رانيا قربت حست بجديه ناصر مدت ايدها علشان تاخذ تركي لما مدت ايدها على بطن تركي علشان تحمله
لمست ايدها صدر ناصر الدافي ناصر فز قلبه لبروده يدهاولما حس ان رانيا اخترعت من الحركه مد تركي لها حتى صار بحضنها لما هدا تركي
ناصر بهدوء :تعالي حطيه هنا على سريري بينام جنبي
رانيا مشت لسرير وحطت تركي بهدوء على السرير وناصر راح من الطرف الثاني يعدل السرير
وجلس جنب تركي وهو يمسح على شعره ويلاحظ بشرته اللي تتقشر رانيا مسحت على شفايفه اللي ابتلت بريقه لما كان يبكي
حطت ايدها على بطنه تلاحظ عيونه وهي تقفل ناصر ناظر ايدها ومد ايده ومسك ايدها بقوه
رانيا اخترعت وصارت انفاسها توضح خوفها .. ناصر بقوه عين ناظرها
رانيا سحبت ايدها وكانت بتطلع بس ناصراسرع منها ركض و مسكها من خصرها ودفها على الجدار
لدرجه لما ارتطمت بالجدار تكسرت البكله اللي بشعرها وتناثر على وجهها وصار يتطاير من فمها من قوه انفاسها
ومسكت كتف ناصر اللي تلاحظ انه عضلاته مشدوده
ناصر يتنفس بصعوبه وهو يقرب منها ويحس بخوفها وانفاسها وعيونها اللي بدت تغرق بالدموع زادت دقات قلبه لما حس ببروده ايدها على كتفه
كان بيطيح من طوله قرب اكثر لحد ملصق جبينه على جبينها بهمس وهو يحس بانفاسها على وجهه :وين بتروحين وتتركينا ؟
رانيا ماقدرت تتكلم وركزت عيونها على صدر ناصر اللي يرتفع وينزل من الموقف سحبت ايدها المرتجفه :ناصر
ناصر لما سمع اسمه غمض عيونه وضغط على فكه بقوه مد ايده على خدها ورفع راسها علشان تناظره
زادت دقات قلبه لما لمح شفايفها المتردده تبي تتكلم ماقدرت ضغط ايده على خصرها وقربها من الجدار ولصق جسمه بجسمها
رفع ايده وخلخل اصابعه بين شعرها ووهو يمرر خشمه وشفايفه على وجهها وخدودها ورانيا كانت ترنح وسامحتله لانها ماقدرت
ناصر مسك رقبتها وقربها منه :رانيا تتزوجيني
رانيا شهقت ومسكت ايده تبعده فكرت فيها خافت ان مازن اذا عرف ياذيه :ناصر مو وقته؟
ناصر بعصبيه وصار يهزها :متى وقته طلعت عيوني زهقت انا ابيك
رانيا بارتجاف خافت حاولت تفلت منه :ناصر انا متزوجه
ناصر رجعها ودفها على الجدار بقوه وصار يصارخ بقوه وهو يقرب وجهه من وجهها :لا تكذبين علي وتحججين بهالاكلام
انا عارف انك تبيني وانا ابيك اكثر فهمتي لاتقولين انك تنتظرين مازن اللي ماسال عنك
رانيا تشهق وهي تراقب شفايف ناصر :ناصر تركي نايم وط صوتك
ناصر ضغط على خصرها ورفعها على الجدار وبعصبيه :رانيا تزوجيني؟
رانيا انهارت وبكت :ناصر
ناصر بخمول نزلها وحط راسها على راسه وهو يسمع صوتها اللي قطع قلبه تنهد فع راسها :رانيا تعبت انتظر اللحظه اللي تجمعني فيك
رانيا بصوت واطي :ناصر انساني تكفى انا مو لك
ناصر قرب من شفايفها وهو ضاغط على رقبتها بهمس :اعرف كيف اجبرك تزوجيني
رانيا حست ان نهايتها قربت مسكت وجه ناصر ضغطت على فكه :ناصر العن الشيطان مايصير
ناصر صرخ فيها ولما قرب منها سمع صوت تركي اللي صرخ وبكاء رانيا حست ان ربي انقذها من تهور ناصر
نطت من مكانها وهي تحاول تفك ايدها من ناصرحملت تركي وهي تبكي وتمسح عيونها التفت على ناصر بحقد ..
ناصر غمض عيونها وضغط على اسنانه لبس قميصه وطلع برى يبي يصفي ذهنه ..


انا اللي عشت بالدنيا اصارع غابة الاحزان,,,,,,حزن هموم عذابي يبتسم فيهــــا
تعبت بدنيتي هايم وصرت بدنيتي حـــيران,,,,,,تعبت وهذي الدنيا دايم الاقيهــــا
زانا في داخلي نغمة وجدها داخلي فــنان,,,,,,وجدها نغمة حيه وتبغى من يغنيها


ريما حست بملل وناظرت الساعه كانت واحده ونص فكرت وفكرت ضحكت بمكر اتصلت على فاطمه
ريما باستهبال :كيف الجماعه ؟
فاطمه باستغراب :هلا والله
ريما بضحكه :لسى مصحصحه
فاطمه :مكالمتين بيوم اختصري شتبين ؟
ريما بمكر :فطوم شرايك بمغامره رهيبه وعجيبه وفريده من نوعها
فاطمه تضحك :اعلانه هذي ولا ايش القصه
ريما :من عندك الحين
فاطمه :مافي احد امي وابوي نايمين واخواني تعرفين كلهم مسافرين ومافيه احد
ريما :تمام
فاطمه :ايش اللي تمام
ريما: انتظري علي وخلي الجوال معك اوكيه
فاطمه :طيب مع السلامه
ريما نزلت وصارت تتطقس الاحوال شافت ناصر جاي من برى طلع وسمعت صوت باب غرفته قفل تطمنت اكثر
وراحت للسله اللي شافت فيها مفتاح سياره خالها السبير اخذته وضحكت بمكر واتصلت على فاطمه وصار تقنع فيها حتى وافقت ..
ريما واقفه على المرايه تطالع شكلها :والله مااحد يعرفك الله يابنت تصلحين تكونين ولد بس والله هالثوب واسع الله يستر عليك ياخالي
نزلت وهي مشمره الثوب على خصرها ومتلثمه بالشماغ كانت لابسه بنطلون جينز وجزمه رياضيه وتمشي على الدرج بحذر
وهي تلفت يمين ويسار مثل الحرامي طلعت من البيت وراحت للكراج اللي بعيد من بوابه الفله
فتجت باب الكراج وشافت سياره خالها اللي مايستخدمها الا اذا راح للشركه فتحتها وركبتها وهي تمسح على الدركسون
ريما بضحكه وصدرها يرتفع من تنفسها اللي عن خوف :الله وناسه


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس