عرض مشاركة واحدة
قديم 12-15-2014   #86


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 6 ساعات (07:49 PM)
آبدآعاتي » 3,247,833
الاعجابات المتلقاة » 7411
الاعجابات المُرسلة » 3684
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



جلسوا على كراسي وصاروا يحكون ليوسف كل اللي صار لهم من وقت ماراح حتى اليوم
وفهد استغرب لما سمع ريما تقول عن سالفه مازن انه تزوج رانيا بالغصب
يوسف معصب :وليش تسمحله امك ؟
ريما :مازن ضرب خالي وامي اغمى عليها
يوسف يمسك راسه :معليه الله على الظالم انا لما اطلع اوريهم
ريما وكانها تشوف الامل بعيون ابوها وراح يعوضهم عن شقاء السنين :يبه ليش دخلت السجن
يوسف يناظر فهد :خلاص لاتذكريني اكيد فهد قالك ؟
ريما :ايه قالي بس مافهمت
يوسف :شلونك مع فهد والله اني تمنيت احضر زواجكم
ريما تبتسم :الحمد لله
يوسف يكلم فهد :فهد دير بالك على ريما امانه برقبتك
فهد ويناظر بريما :بنتك بعيوني وقلبي
ريما خقت على كلام فهد :تسلم
وقطع عليهم الحارس انها انتهت الزياره واخذ ابوها بعد ماسلمت عليه ووعدته بالزياره مره ثانيه بس بلغوها انه بالشهر مره راح تكون زيارته
ريما وهي طالعه مع فهد من السجن وهي تحس براحه لما شافت ابوها وارتاحت اكثر لما سمعته راح يوقفهم عند حدهم ...
فهد حرك السياره ويناظر الابتسامه بوجه ريما
فهد :انبسطتي لما شفتي ابوك ؟
ريما تهز راسها :كثير ... شكرا فهد ماراح انسى لك هالجميل
فهد :شرايك اعزمك على احلى مطعم صيني بهالمناسبه
ريما ترفض :لا خلها مره ثانيه تعبت اكل هذا الاكل الغريب والله اشتقت لاكلنا
فهد :ومن وين اجيب لك اكلك ؟؟
ريما تناظره بحده :انا اسويه
فهد بانبهاركل يوم يكتشف فيها شيء جديد :انت تعرفين تتطبخين ؟
ريما :ايه اعرف بس تقول اكل شباب يعني صواني خضار مكابيس بس الاكل الشعبي لالاسف يعني على خفيف
فهد يضحك لانها تعرف تطبخ الاكل الي يحبه بس ماحب يقولها :يعني
ريما :خلنا نروح السوبر ماركت ناخذ الاغراض
فهد :طيب
صارت الساعه 2نص الليل والحفله ماخلصت بالعكس كل شوي يزيدرون الناس رانيا تعبت
من وقت ماجات بهالمكان مانامت من الخوف من المكان اللي هي فيه
مازن :رانيا ابتسمي شوي شفيك مبوزمه ؟
رانيا بحده :ماني مجبوره البس قناع مثلك وشرواك
مازن يمرر لسانه على شفايفه بصبر :رانيا انكتمي حسابك بعدين
رانيا مااهتمت وراح عنها ما حست بالي يسحبه من خصرها بعنف ويلصقها بصدره من دون ماتنتبه من هو
لما رفعت عيونها شافت رجال غريب دفته عنها بقرف وعطته كف القاعه كلهم سمعوه ووقفوا الموسيقى والقاعه كلها تناظرها ...
رانيا تنفس بصعوبه وتحس ان ايدها انفصلت وهي تصارخ :احترم نفسك
كان فارس صديق مازن استاذن من مازن يراقص رانيا بس هذا اللي صار مازن انحرج من حركه رانيا وقعد يتحلف فيها لما تخلص الحفله
بدء مازن يهدي الوضع بعدين رجع الكل مثل ماكانوا ...
فارس بعد عنهم وهو يحس بالاحراج من رفض رانيا
مازن مسك رانيا اللي معصبه :شفيك انت ؟
رانيا وهي ترفع صوتها :لا والله ماشفته ...
مازن وهو يقاطعها :اسمعي هذا عند اهلك هذا اعز اصدقائي كيف ترفضين انه يرقص معك مافيها شيء
رانيا :مازن حن مسلمين كيف تسمحله يلمسني يكفي هالفستان اللي ملبسني اياه مادري كيف طاوعتك
مازن شاف خادمه تدور بصينه مشروبات على الموجودين نادها واخذ كاس ومده لرانيا وبخبث :وشرايك انك بتشربين هذا ؟
رانيا قعدت تطالع الكاس كان لون المشروب غريب عرفت انه خمر لان ريحته نفس الريحه اللي تشمها بفم مازن لما يكلمها
رانيا بقرف :لا مستحيل
مازن يبتسم ويحطه عند شفايفها الصغار المليانه :يله حبيبتي اشربي
رانيا مسكت الكاس وكبته على مازن وعلى بدلته ...
مازن مايصدق اللي يصير له قدام الناس يشوف رانيا تهينه وهو ساكت لها ويداريها ...
سيف كان يشوف كل شيء ووصى البودي قارد يودونها لغرفتها لانها فضحتهم بتصرفاتها اللي تهد مركزهم الاجتماعي
البودي قارد وصلوا رانيا لغرفتها بهدوء علشان ماتسوي ضجه ماتدري ان مازن وراها دخلت ولما كانت بتقفل الباب مازن دفه ودخل
وقفل الباب بالمفتاح وقعد يناظرها وهو معصب :ليش سويتي كذا ؟
رانيا بعناد :لما تعدى حدودك اكسر راسك ياولد سيف
مازن وهو يفك حزام بنطلونه :وريني من بيكسر راس الثاني
رانيا بعدت منه خافت اكثر قرب مازن منها وبدا يضربها بالحزام وهي تقاومه
وصار يوجه لها انواع التعذيب وهي طاحت بالارض وتحس الدم يسيل بكل مكان ...
الكل يشرح له مبرر وهو يفسر سبب اللي يصير لهم
محمد :وليش ياخذها الحقير
ام محمد تبرر لولدها من وقت ماقالتله ومعصب :ايش تسوي هددها انها لو تزوجك حياتك بخطر
محمد وهو يتذكر براءه رانيا :مسكينه يارانيا
ام محمد :مالك نصيب فيها
محمد بحيره مايبي يتركها :يمه انا لازم اساعدها
ام محمد بخوف لانها تعرف خطور تهم :ياولدي هذا ولد عمها ومالك أي حق تتطالب فيها خلاص انساها وانا بدورلك على غيرها
محمد نزل راسه بحسره كانت رانيا البنت اللي يدور عليها :الله يوفقها
ام محمد تناظر الساعه :تاخر الوقت روح نام بكره عندك سفر
محمد راح من غير مايرد على امه يتحسر على رانيا لانها ماتستاهل اللي يصير لها
ناصر ماقدر ينام صار له ثلاث ايام وهو يفكر برانيا من وقت ماراحت وهو وده يدري شصار فيها ...
قام من فراشه وناظر مها اللي نايمه بعز نومها وطلع من الغرفه وناظر غرفه رانيا توقع انها مقفله بس كانت مفتوحه دخلها وهو يتسلل
خاف احد يشوفه قفل الباب وراها وفتح الانوار غصته العبره لما يشوف اغراضها
راح لتسريحه وقعد يشم ريحه عطرها اللي يحبه ويلمس اغراضه وويتامل كل شيء فيه
راح قعد على السرير واخذ المخده وهو يشم ريحتها وضمها بقوه لصدره ويعض على فكه يحبس دموعه لانه بحس انها بخطر
شاف جوالها على الطاوله وقعد يناظر الكريستالات اللي فيه فتح الجوال وقعد يقلب بالاغاني والصور وتفاجا فيه حافظه سريه
رفضت مالتفتح الا برقم سري استغرب وفكر بطريقه تفتح نوع كذا فتح انصدم لما شاف الصوره الاولى
كانت صوره له لما كان صغير كانت الصوره اللي بالصاله وباين انها مصورتها بالجوال وتحسر اكثر كل يوم يكتشف شيء يثتبت انها تحبه
وهو يتعلق اكثر فيها خانته دمعته ونزلت على ايده وانحدرت على جوال رانيا وانتبه لها ناصر قفل الجوال خاف انه يكتشف شيء ثاني يقطعه..
مد نفسه على فراشها ومغمض عيونه يستنشق ريحتها وهو يتذكر ايامهم مع بعض ...


طمني عليك مانام الليل من خوفي عليك *** انت طيب هذا اللي هو يهم انت طيب وغير هذا مايهم
وش في صوتي مافي صوتي أي شيء *** كنت ساكت نامت عيوني شوي
كنت تحلم بي معك وانت تحكي واسمعك ***مافي قلبك ساعته سواي غيري اذاكلي وده قسم معاي
تشتكلي من عناده وتجرح جروحي زياده ** مكفاك حتى في حلمي معنيني
لو بساعد كنت ساعدني انا لو بيدي ** وانت محبوبي ماخذاك


فهد وهو يناظر ريما اللي مندمجه وهي تنقي الاغراض وتفحص تواريخها وانتجاتها ... فهد لما يشوفها كان مايدري بالشعور اللي يحسه صوبها
مكان يقدر يحدده ونسبه انه يمكن يكون اعجاب بشخصيتها بينما ريما مندمجه وهي ماسكه علبه بازلاء والتفت على فهد وهي يناظرها ومسرح فيها
ريما رافعه حواجبها :خير .. شرايك تروح تجيب باقي الاغراض بدال ماانت واقف
فهد مستغرب من اسلوبها المتقلب :على امرك بس لاتفكرين اني خدام عندك والله اللي مصبرني عليك ابي اشوف ابداعتك
والله اني شاك تصدقين لو تطلعين ماعندك سالفه ومجوعتني لاوريك
ريما تلوي فمها :والله .. خلاص تحدي بنشوف يافهيد
فهد انشد صدره لما سمعها اسمه وهي تهزء فيه : بنشوف ياريموه
فهد بعد عنها وهي تناظره وتبتسم انها قدرت تستفزه :كذا الواحد يعرف يتكلم والله الواحد مايفتخر ويكسر راس الثاني اللا بشيء الي يعرفه
فهد بقسم المشروبات لم كم علبه عصير ومشروبات غازيه وحطهم بالعربه وراح لريما ولما قرب صوبها شاف مجموعه شباب يناظرونها
وهي مو منتبه كان حجابها طايح على كتفها وونصه على راسها وشعرها على وجهها بشكل يسحر


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس