مَسَائُكُمّ وَرَدَ .. مُنْتَدَيَاتُ قصايد ليل أَعْضَاءُ وَ زُوَّارَ مُنْتَدَانَا الْغَالِي أَتَيتُ الَيْكُمْ الْيَوْمَ وَمَعِيَ شَخْصِيَّةٌ أَزْدَادَ فِيْ الْعَطَاءِ لِهَذَا الْصَرْحِ بِجَدَارَةٍ وَأَسْتِحْقَاقٍ فَكَانَ عَمِلَهَا وَ قَلَّمَهَا ثَابِتٍ يُعَرِّفُ مَا يُرِيْدُ وَ يَخُطُّ بِهِ كُلِّ نَافِعٍ مُفِيْدٌ تمْلِكُ قَلْبِا مُرْهَفُ الْاحَاسيَسً يَحْمِلُ آَمَالَا لِلْغَدِ وَ يتَمَنَّي الْرُّقِيِّ لِلْجَمِيْعِ لِـ رَوْعَةً أَخْلاقَهَا ... لِـ تُمَيِّزُهَا الْمَلْحُوْظُ فِيْ جَنَبَاتِ الْمُنْتَدَيَ .. فَقَدْ كَانَ الْإِبُدَاعِ وَ الِـ تَأَلَّقَ سِمَتُهَا وَشِعَارُهَا.. هُنَا يَكُوْنُ لِلْجَمَالِ عُنْوَانُ آَخَرَ وَ لِلْتَهْنِئَهْ عُنْوَانُ آَخَرَ الْعَطَاءِ" هي " وَ الْتَمَيُّزِ " هي " وَ يُقَالُ لِلْعَسَلِ مَذَاقُهُ وَ جَوْدَتُهُ وَ يُقَالُ لِلْتَمَيُّزْ بَرِيْقُهُ وَ لَمَعَانُهُ الْرَّائِعْ شَخْصِيّتُنَا الْيَوْمَ هي الْرآئعه خُطُوَاتِك ثَابِتَه لِلْأَمَامْ وَعَطَاءَك مِثَالِيّ رَـرَسَىْ بِمَوَانِيّ اعْجَابِنا وَ حُضُوْرِكِ شَاذِيّ بِأَرْـرَيْجٍ الْجَمَالِ شَمَخَ بِالْقِيمَهْ وَ الْعَطَاءِ الْهَادَفَ الْمُمَيِّزِ لَمْ تَكُوْني سِوَىْ عُنْوَانُ لِلَجاذِبِيْهُ وَ الْحُضُورَ الْطَاغِيْ 499,000 وَرَدَة قُرُنْفُلْ تُعَآنِقُ جَمَآلْ رَوَحُكِ 499,000 تَحِيَّةً بِعَدَدِ نُجُوْمِ الْكَوْنِ 499,000 تَحِيَّةً بِعَدَدِ حَبَّاتِ الْرِّمَالِ 499,000 تَحِيَّةً بِعَدَدِ مَوْجَاتِ الَبِحَارٍ مُبآرَكِ لَنَآ أَنْتِ وَتَوَآجِدْ قَلْمُك المِعَطَآءِ بَيْنِنَآ اسْأَلِ الْلَّهَ أَنْ يُوَفِّقَكَ فِيْ الْدُّنْيَا وِالْآَخِرَهُـ".. أَلْفَ .. أَلْفَ مَبْرُوكٍ تِسْتاهِل كُلِّ خَيْرٍ".. عُقْبَالْ مْلْـ 1000000 ـيُوْنِ مُشَارَكَهَـ"..