11-06-2014
|
#9
|
[table1="width:95%;background-color:black;border:10px inset burlywood;"]
لــ هذهِ البيات العآشقة التي يممت شطرهآ صوب الحبّ مُلقية كل قصآئدهآ
وتكبيرآتها بخشوعٍ على تُربة القلب
حيث تنمو هنآك ترآتيل الجذل ويوميء إلى القمرِ
حيثُ الإنآء ينضح بِــ ألف من الهوى
حيث لآ حديث يكتظُ بــ المنى إلآ له
حيث لآ سبيل إلى الرشآد إلآ إليه
حيث لآ أنفآس تُلفظ إلآ بين كفيه
هنــــــآ يـيحيي .,,
كآن للشغف مأوى وللحب لسعة وللندى قطرة
أنت تعكس حآلة الكثيرين ممن يحتفون بزوآر القلب والقآطنين فيه
والمبتهلين في محرآبه
إنهم يبنون له قصراً شآمخًا يتبآهى به كل سُلطآنٍ إغترف من الحب نهراً عذباً
قُول لنآ ..
كيف نستطيع الخروج من هنآ دون إن تبقى بقع هذآ الحب على قلوبنآ وَإبتسآمآتنآ وَإندهآشنآ
لله درّ هذه المفتونه بك والمفتون بها
حروفك وهمسك كـ حبآت البرد يطفىء لهيب الشوق
وعشقك مترف حد السمآء
سلم النبض والمدآد ..~
<< نجومي \ تقييمي\ اعجابي<<
\\
متمرده
| [/table1]
|
|
للجنُون درجات ، وأجملها : الانثى وهي تُحب
|
|