10-03-2014
|
#6
|
اي حزناً سار في دمك وأي قلباً حمل الاهات واي دمعاً احترق واي طريق يسير للياس ويتوقف للبؤس واي سجن دفع بجراحك وجعله في اعداد ألاموات برايات منكسه واكفان ابتسامات ...
ساره المالكي
هنا صرخه تحاكي صمت الحروف وكبرياء شاعره تستعطف الكلمه بجبار خيال الشعر وان كان واقع بان الحب بدايات النهايات وان الوهم والتمني سراب الانفعالات ..؛ شرف كبير وشعور بالفرح حينما اتلذذ بما يريح كياني .. احترامي وتقديري..؛
|
|
|
|