الموضوع: مع الحبيـــبّ
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 09-21-2014
United Arab Emirates     Female
لوني المفضل Maroon
 عضويتي » 27627
 جيت فيذا » Jul 2014
 آخر حضور » 10-24-2014 (12:19 PM)
آبدآعاتي » 7,002
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » همس القلب has a reputation beyond reputeهمس القلب has a reputation beyond reputeهمس القلب has a reputation beyond reputeهمس القلب has a reputation beyond reputeهمس القلب has a reputation beyond reputeهمس القلب has a reputation beyond reputeهمس القلب has a reputation beyond reputeهمس القلب has a reputation beyond reputeهمس القلب has a reputation beyond reputeهمس القلب has a reputation beyond reputeهمس القلب has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي مع الحبيـــبّ



















السلام عليكم ورحمة الله وبركاته









وآمن من خوف ,, وكسا من عري ,, وهدى من ضلالة ,,









وفضل على كثير ممن خلق تفضيلا ,,






وأستن بسنته إلى يوم الدين ,,












حول الحديث










دون سائر أعضاء الجسم المتعلقة بالوضوء،









فلما لم يذكر المرافق، أو الوجه، أو الرأس، فهم عرضة لعدم تمرير الماء عليهم









ربما أكثر من الأعقاب؟!!









وهذا يلفت انتباهنا إلى أن الأمر له علاقة بشي خاص بالعقبين،









ولا مانع أن يكون مرتبطا بعمل الشيطان وتأثيره من حيث لا ندري.





















علميا









العقب تتجمع فيه جذور المسارات









تبدأ من نقاط منتشرة في باطن القدمين، ثم تتجمع عند العقبين،









ومنهما تنطلق مارة في الساقين إلى جميع أنحاء الطرف السفلي









من جسم الإنسان، بينما راحتي اليد تنتشر فيها كذلك جذور لمسارات









أخرى تجمع عند الرسغ،









ثم تنطلق في الساعد لتنتشر في الطرف العلوي من جسم الإنسان،









ثم تتجميع جميع مسارات الطرف العلوي والطرف السفلي









عند (موضع السجود) تماما.





















لذلك فالعقب الذي تلتقي فيه جذور المسارات يعد مركز القيادة الأول









في التحكم والسيطرة في كامل جسم الإنسان،





















وبمرجعنا إلى موضع العقبين، سنكتشف أمرا لطيفا جدا،









فالنبي صلى الله عليه وسلم توعد بالويل وهو واد في جهنم للأعقاب خصوصا،









وبما أنه قد ثبت لي بالتجربة العملية تمركز الشيطان في العقبين،









فإن الوضوء يطفئ نارية الشيطان المتسلطة على جسم الإنسان،









ويضعف من سيطرته على جسم الإنسان إلى حد كبير،






خاصة إذا مس ماء الوضوء مواضع تمركز الشيطان في الجسم،









أو دلكنا العقبين بأصابع اليد كما ندلكهما أثناء الوضوء،









وهذا التدليك الموضعي يخفف كثيرا من ثورة الغضب وانفعالات الانسان.









كما فى حديث "









وإنما تطفأ النار بالماء فإذا غضب أحدكم فليتوضأ "









سلسلة الأحاديث الضعيفة للألباني









اترككم مع الحديث






















رد مع اقتباس