أجهلك ولي سنين اتخيلك
القاك ،، في بعض الوجيه
ويمرني طيفك ،، وأجيه
يا باكر اللي أجهله ،، أرهقتني الأسئله
وأبطى العمر ،، يستعجلك
بالعيوب و بالمزايا ،، بالألم
لامن هجرتي
يجتاحبي ضلوعي وحنايا
أتخيل شكوكك وضنك
اتخيل التقصير منك
حتى الجفى ،، أتخيله
وكيف انا ما اتحمله ،، وأتحملك
وجهلك اللي قد حبسته داخلي ،، في غمضة عيوني
واللي ياما قد رسمته ،، من عبث طيشي وجنوني
|