من كَلْمٍ .. أدمى قلب صاحبة !
عنوان جذاب وكلمات استهوتني للوقوف
الموضوع
عندما تكون الحياة بين المدية والكلم لا بد ان يكون معها طرف ثان
إلآّ وهو العقل لكي يحكم الامور وتعود الخلافات ٳلـۍ نصابها الصحيح
وهكذا الحياة اخذ ورد وتفاهم ، وكلما طال الخلاف والفترة تفاقمت الجروح
وكلاً منها يفتح ابواب كثيرة لا يحمد عقباها لدى الطرفين ومهما صار
في النهاية تسبب هذه الجروح انقطاع للتواصل وغضب للرحمن
هناك اسئلة محيرتني كثير.!!!؟
هل يكون الجارح ، لديه احساس بنفس الذكريات المؤلة الت تسبب فيـہـا
لصديق اوقريب ام انه يتنسى الموضوع ولا يهمه شعور إلآّ خرين،
في نظري لا مشكله إلآّ ولها حل ولكن العقل هو من يحكم إلآّ مور
والتنازل عن بعض التوافه التي توقف عقبة كما عصاء جحأ
ياليت كل من يقراء الموضوع ان يستفيد من حروفه
وموضوعك، هذا لفت نظري كثير ودروس عن الحياة
قلمك وعقلك وثقافتك تجبرنا بالتمعن لمثل هذه إلآّ مور
نسال اللّـہ الهداية والصلاح، يكفينا ننظر لخاتمة موضوع الشيق
وكلماتك المفيدة بارك المولى فيـگ نسال اللّـہ ان يبعد عنا وعنكم جميع الخلافات والا حزان
انه كريم مجيب الدعوات
............:::::::::::...................... .
وفي الختام أقول : على قدر المحبين تعظم الجروح وعلى قدر ما تهب الحياة لنا
من لحظات سعيدة يبقى الخوف من الجرح موجوداً طالما كانت هناك نهاية لكل شيء
فابحث عن السعادة ولا تفكر في جرحك الا أنه لحظة صدق من الحياة وكن مستعداً
لتجعل من اللحظات السعيدة وشاحاً تضمد به جراح الأحبة دون أن تنسى
أنك إنسان وهم بشر !!
تسلمي ويسلم قلمك الفذ تقبلي مداخلتي بود
|