07-08-2014
|
|
كنت هنا وعدت وسأعود إذا سمح لي الوقت، كنتُ مارا فتوقفت لا رتشف شيئاً من هذه الذاكرة التي اوحت بالجروح وها أنا بين طيات الذكريات أعيشُ عزف حروفك وكلماتك .. فصهيل صوت قلمكِ لا يصهلُ عبثا .. أي سَكِينةُ يبعثُهـا قَلَمُكـِ
هُنـا شيئاً مِنَ الإختلافِ
وكَمْ كنت ارتقب لشيءِ مُختلِف اسجل الاعجاب من طرح يستحق الاشاده
|