لما وصلوا البيت
ريما:افنان انا ودي ارجع لبيتنا
افنان:يعني مليتي مني انا وولدي واخوي
ريما:لا مو قصدي
افنان:وشلون ترجعين وما فيه احد بالبيت اي شيء تبغينه موجود عندنا
ريما:بس انا ابغى ملابس ودي انا اروح اخذها
افنان:بعدين تمرين على غرفه طلال وتبكين علينا وتدخلين في حزن
ريما:اجل بدق ع الخدم يرسلونه
افنان:ايه كذا احسن
ريما:بدق على انوار وش رايك
افنان:اممم مدري
ريما:انتي ما عندك سالفه انطقي كل شيء مدري
افنان:هههههههه ما جبتي شيء جديد
ريما اتصلت وطلبت اغرااااض تبغاها
افنان:يؤ والله فيني النوم طول اليوم وانا افر بالمجمع عبودي نام بعد من التعب يلا تامرين بشيء
ريما:نوم العووافي
افنان كالعاده راحت تنام
ريما ما تدري وش تسوي
تعبت وهي قاعده عند التلفزيون
قررت انها تطلع للحديقه
طلعت {كانت لابسه بلوزه كت فوشيه وشورت لنص ركبتها كروهات وردي وابيض}
كانت تشم الورود وبعدين حطت رجلها في المسبح وجلست تغني
وهي تفكر بعبدالله
عبدالله دخل ولقاها قاعده عند المسبح
استند ع الجدار
وضل يسمع لها
ريما:
احس الدنيا حلوه وأنا كلي بين إيديك
أحس الدنيا دنيا لما لحظه أشوف عنيك
أحس العآلم ملكي لما تقول أنا أبيك
وحياة الحب اللي بيني وبينك لآتخليني
وحياة القلب بس يحبك بس فكر فيني
وحياة الشخص اللي بس يبيك حس فيني
إنت حبي الأول أنت الحب الأول والأخير
وانا معاك مآ أفكر الاكيف أحبك كيف نطير
أبيك دآيم عندي قلي هذا كيف يصير
فديت الضحكه الحمسه الغمزه اللمسه من يديك
انا أبيع العالم كله لما تزعل واراضيك
وأقدم قلبي هديه وأحسها شويه عليك
حبيت الدنيا لأن الدنيا فيوم دلتني عليك
حبيت الصدفه لأن الصدفه بلحظه جمعتني فيك
حبيت نفسي لأن قلبي إختارك تعلق فيك
سكتت ريما لانها حست بريحه عطر عبدالله
خافت انها تلف وما تلقاه
عبدالله يصفق
ريما ارتاحت لانه جد موجود وراها
عبدالله قرب لريما
وجلس وراها وهي معطيته ضهرها
عبدالله:احبك
ريما طارت من الفرحه
وقفت ووقف عبدالله معها
ابتسمت له
وراحت تدخل
عبدالله مسكها:طيب قولي احبك تكفين
ريما قربت من اذنه همست:احبك
دفته في المسبح وانحاشت
عبدالله يرقص بالمسبح وينطط
من الفرح
يحس انه اسعد انسان بالدنيا
ريما راحت تنام وهي مبسوطه
عبدالله غير ملابسه
وتمدد ع السرير
يتذكر كيف يالله ريما كانت قريبه مني همست في اذني
يالله بس عمي وابوي متى يجون
ابغاك يا ريما
ابغاك تكونين قريب مني اكثر من كذا
ابغاك تكونين معي في غرفه وحده
احضنك متى ما بغيت
اطالع فيك متى مابغيت
ابغاك حلالي
نام وهو يفكر فيها
ريما قامت الصبح وتحس فيها طااااقه ونشاط اول مره يجيها
افنان وعبدالله قاموا
{نسيت اقول لكم ان ابو فهد سافر وبيرجع بعد يومين}
ريما افطرت قبلهم لانها قايمه بدري
افنان وعبدالله ع الطاوله
افنان:ريما شفيها اليوم
عبدالله:شفيها
افنان:قايمه بدري ومستانسه ونشيطه مو من عادتها
عبدالله ابتسم عرف وش فيها:خليها براحتها
افنان:عساها دوووم
عبدالله:افنان ودي اقولك على شيء وابغاك توعديني ما تقولينه لريما
افنان:قول قول بسرعه ماراح اقول لحد
عبدالله:انا قررت اتزوج
افنان بصوت عالي عشان تسمع ريما:هــــــــــــــــــــــــــــئ وشو قررت تتزوج
ريما سمعت
عبدالله:بسم الله روعتيني ليش تشاهقين ايه قررت اتزوج
افنان تصارخ وتمد في كلامها:ومــــيـن هـــذي الـــيي قــــــررت تـــتــزوجـــها
عبدالله يتطنز عليها ويمد بكلامه:بــــنــــــت عمــــك
افنان:مين ريما وااااااااااااااااااااااي ونااااااااااااااااااااسه
افنان:قلوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووش
مبرررررررررررررروك الف الف مبروك
اول بنت سموها افنان واول ولد ماجد
زين ما اخترت يا خوي
راحت وضمت اخوها
ريما
راحت للغرفه وصكرت عليها الباب
ودها ترجع لبيتهم مستانسه بس خايفه
ماتقدر تمثل عليهم انها مو عارفه شيء
مرت اليومين على خير
رجعوا اهل ريما وراحت لهم
العرسان رجعوا
وصارت عزيمه كبيره
فهد وايمو عندهم ولد سموه جابر
تركي ومرام عندهم بنت واسمها حور
طلال وانوار عندهم ولد واسمه الوليد{اسمه ملكي الوليد بن طلال واااااااااااو}
فيصل ونوره عندهم توائم بنت وولد سمتهم ع المرحومين جودي ونواف
عايض والبندري عندهم ولد سموه جاسر
وليد واثير عندهم بنت سموها جوري
فارس وفاتن عندهم بنت واسمها ريما
في العزيمه وش صاااااااااااار
في العزيمه
كان المجلس مليان رجال
ابوطلال وولاده
وابو فهد واولاده
وماجد وابوه واخوانه
وخوال ريما
وناااس كثير
عبدالله كلم ابوه بالموضوع قبل العزيمه بيوم
وابوفهد قال له ابشر بعزك
ابوفهد:يابوطلال
ابو طلال:سم طال عمرك
ابو فهد:احنا لنا طلب عندك وام شاء الله ماتردنا
ابو طلال:ابشر بعزك يا خوي
ابو فهد:احنا نطلب يد بنتك لولدنا عبدالله
ابوطلال:واحان موافقين ومن وين بنلقى رجال مثل عبداتلله وبعدين هو ولدنا واولى من الغريب
طلال كان جالس بجنب عبدالله:مبروك يالنسيب
عبدالله:الله يبارك بيامك
ابو فهد:اجل على بركت الله
عبدالله باس راس عمه وابوه
والكل قام يبارك له ويستهبلون عليه
عند البنات
ام طلال قالت لبنتها وريما واقفت
وانتشر الخبر
وكل فرح وقامو يببون{يزغرطون}
البنات يستهبلون عليها
ويخوفونها من الزواج
وريما ولا هامها اهم شيء تكون بقرب عبدالله
الكل رجع البيت حددوا وقت للملكه وبعدها بسبوع الزواج
مرت الايام وملك عبدالله على ريما
عبدالله طلب انها يشوفها بس ريما حبت ترفع ضغطه ورفضت
عبدالله عرف قصدها وتحلف فيها بيعاقبها على حركتها
يو الزوااااج
كانوا كل البنات عند ريما
والشباب عند عبدالله
عند البنات
كنت الكوافيره عند ريما وعدلتها وكشختها وخلتها على المود
ريما طال شعرها في الفتره اللي راحت وصار لتحت صدرها بشوي
وكان مكياجها مررررره حلو
وفستانها كان احلى
كان فستانه ابيض ماله سيور{عاري من فوق}
كان ماسك على صدرها ومبروووووم من تحت الصدر لين الخصر
بعدين صاير وسيع وحرير ابيض
كانت ماسكه ورد جوري احمر ومكياجها احمر
عبدالله كان الشباب يستهبلون عليه
وهو شوي متوتر
طلال كان واقف معه طول الوقت وماتركه
في قاااااااااعه العرس
تررم ترااام تررم تررم تراااام {يعني بدا الحماااااس}
الكل متواجد بالقاااااعه
والناس كثير
ريما كانت فوق وانوار معها وخالتها مرام
ريما بدت تتوتر
مرام نزلت هي وانوار
دخل طلال وابوه وناصر وعمها
سلمو عليها
طلال باس راسها
وحس انها تتنفس بقوه
عرف انها متوتره
حظنها
لين ارتاااااحت
ريما ابتسمت له
ريما:وربي ببكي
طلال:ليه
ريما:مدري حاسه اني ببكي
طلال:لا بعدين يخرب مكياجك الزين
ريما:بابا لا تتركني ابد
ابو طلال:مو انا اللي راح اكون بجنبك
ريما:مــــــين اجل
ناصر:عبدالله
ريما:هـــــــــــئ
طلال:بسم الله عليك شفيك
ابو طلال:يلا ننزل
طفت الانوار
وصار النور على الباب اللي فوق
وكانت الزفه لمحمد عبده كانت طلبيه خاصه
الزفه باسم ريما وعبدالله
نزلت ريما بشوي شوي والمصوره كانت قدامها تصور
عبدالله كان عند اخر الدرج ينتظرها
عبدالله كان يناظرها وكأنه اول مره يانظرها كان يدقق بملامحها
كثير يشوفها لكن عاد مو بشكل هذا يطول وهو يناظرها
وصلت عند عبدالله
باس راسها
وهمس بأذنها:الف مبروك يا احلىى عروس
ريما كانت متوتره ابتسمت وقفت بجنبه شوي
عشان التصوير
كملت الزفه بس كان معها عبدالله وهذااللي زاد توترها
الكل كان يناظرهم ومبسوط لهم
ابو طلال حس بالحزن على انه بيفارق دلوووعته
لكن مبسووط لها
وصلوا للكوشه
وجلسوا
المصوره قالت لريما تحط راسها على صدر عبدالله
ريما بغت تنجن يؤؤو مستحيل قدام كل هالعااااالم
افنان جت لمها وغصبتها من دون لحد ينتبه
ريما استسلمت للامر الواقع
وحطت راسها
كانت تسمع دقات قلبه
غصب ضحكت
والمصوره صورت
وطلعت الصوره احلى
عبدالله:عساها دوم هالضحكه...بس ليش تضحكين
ريما:اسمع دقات قلبك
عبدالله وريما ضحكوا مع بعض وصورتهم وطلعت حلوة الصوره بعد
عبدالله:تدرين دقات قلبي تقول لك احبك وراح اضل طول عمري احبك
ريما انحرجت ونزلت راسها
الكل راح لهم وبارك لهم ورقصوا البنات واستهبااال
ريما رجعت للفله غيرت ملابسها وراحت المطار لانهم بيسافروووون ع الفجر
راحوا المطار مع طلال
وصلوا وركبوا الطياره
كانوا ساكتين
طفت انوار الطياره عشان المسافرين يرتاحون
كانت شبه مضلمه
عبدالله:واخيرا يا ريما تحقق حلمي وصرتي لي
ريما ابتسمت
عبدالله:لكن وين بتروحين مني ترى لحد الحين ما نسيت المخده اللي رميتيها علي ولا نسيت يوم الملكه رفضتي تشوفيني
ريما خافت لانه ما نساها
عبدالله سحب ريما وحط راسها على صدره
ريما انحرجت ضلت شوي وجت ترفع راسها
عبدالله رجع راسها:اوووص نامي يلا ومن اليوم وراايح كل كلمه اقولها تنفذينها وتقولين حاضر فاهمه
ريما بدلع:لا فهمني
عبدالله باسها على خدها:هاه فهمتي
ريما صار وجهها احمر وما قدرت ترد
ناموا
ريما قامت
ولقت نفسها نفس النومه على صدر عبدالله وهو كان حاط يده على كتفها
نزلت يده وجلست عدل
وغطته
عبدالله حس فيها يوم قامت
وصلوا
عبدالله:نزلي عبايتك احنا بالندن عادي
ريما :نزلتها
كان برد
وثلج
واااااااااو الجو جنان
ريما فكت عبايتها
كان لابسه بوت بُني لين ركبتها
مع تنوره تحت ركبتها بيج
وبدي بني وفوقه جاكيت مره ناعم ورسمي بيج وازرته كانت عالجنب بنيه
عبدالله كان لابس
بنطلون بني وبلوزه بنيه وجاكيت بيج{مسوين طقم}
نزلوا
وكان السواق ينتظرهم بيوديهم لفلتهم اللي بالندن
عبدالله سحب ريما وحظنها وهو يمشي
ريما حطت يدها على خصره والثانيه على صدره
باس راسها
وركبوا السياره
وصلوا البيت
وصلوا لفلتهم
نزلوا وكان عبدالله يمشي قدام ريما
السواق نزل شناطهم ودخلها
عبدالله جلس بالصاله
وريما راحت للغرفه
ريما جلست تناظر:يؤو معقوله بنام معه في غرفه وحده على سرير واحد
عبدالله:وش فيها يعني انا زوجك عادي
ريما لفت اول ما سمعت صوته:هـــــئ
عبدالله دخل وصكر الباب وراه
{{طووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووط
هذا المقطع مشفر
يمنع للمراهقات متابعته للحفاظ على العادات والتقاليد }}
اليوم الثاني الساعه6الصباح
بعدت عنها الفراش العنابي
لفت جنبها مالقت احد
طلع من الحمام كان ينشف وجه
جلس بجنبها :صباح الخير
ريما وهي منحرجه:صباح النور
عبدالله:ماودك تقومين تفطرين
هزت راسها يعني ايه
عبدالله:انتظرك تحت
ريما قامت وكانت منحرجه للاخر
دخلت واخذت لها شور سريع
جففت شعرها ولبست فستان احمر ناعم لابعد الحدود
ومكياج ناعم وكعب اسود
ونزلت
عبدالله كان لابس بلوزه بيضاء نص كم كانت ضيقه عليه ومثل كل مره مطلعه عضلات جسمه
وبنطلون سبورت ابيض
نزلت من الدرج كأنها ملاك نازل من السماء
عبدالله وقف
مد لها يده ونزلها من الدرج
سحب لها الكرسي وجلست
جلس
شربها العصير
واكلاها كم لقمه وهي ترفض لانها منحرجه
عبدالله:يعني اقعد من دون محد يأكلني
ريما اخذت له وحطت فيها فروله وجت تحطها بفمه مسك يدها وباسها
ريما صار وجهها مثل فستانها
عبدالله قام :حبيبتي جهزي حالك راح نطلع
ريما:اوكي
وهو يصعد الدرج تذكر لما قالها بالطياره انه راح يوريها شغلها ماراح يعدي حركتها
ابتسم ابتسامه مكر
عبدالله:ريما
ريما:هلا حياتي
عبدالله:تعالي حبي فوق ابغاك شوي
ريما صدقت وصعدت فوق وراه
هو صعد قبلها واندي وراء الباب
دخلت الغرفه وتناظر وينه
جاء من وراها حوط يده على خصرها لصق ظهرها على صدرهرما حاولت تفك نفسها لكن هو كان اقوى منها
رفعت راسها يمكن يبعد
صار خشمها في رقبته
عبدالله:وين على بالك بتروحين مني
انا اذا حطيت الشيء براسي سويته
ولازم تعرفيني زين ياريما
ريما قررت انها تستغله
ريما وهي في حظن عبدالله:عبودي حياتي ما اتفقنا على كذا
عبدالله ما فهم عليها
ريما:حياتي ممكن تجلس حابه هديك حاجه
عبدالله تركها وجلس ع الكنبه
ريما :ممكن تصكر عيونك
عبدالله غمض عينه
ريما طلعت من الغرفه وصكرت الباب بسرعه والمفتاح معها
جت بتقفل الغرفه لكن عبدالله سحب الباب بقوووه
وريما انسحبت مع الباب يوم فتحه عبدالله
ومسكه مع ايده ولف ايدها وراء ظهرها مثل الشرطه اذا مسكت الحرامي
عبدالله:انا عارف انك بتسوين كذا
ريما:اسفه حياتي اخر مره بليز اترك يدي ايييييي تعورني انت
عبدالله:تبغيني اترك يدك..؟!
ريما:ايه
عبدالله بالعاانه:طيب عندي شرط
ريما:اشرط
عبدالله:بتنفذين هذا الشرط
ريما:وراسي فوق رجولي
عبدالله:هههههههههههههههههههههههههههه
ريما:هههههههههههههههههههههههههههههه اقصد العكس
عبدالله بدلع:طيب عطيني حواوه
ريما:طيب فيه شوكلاه في الثلاجه تعال اعطيك منها
عبدالله:لا انا حواوتي من نوع ثاني
ريما:اي نوع
عبدالله غمز لها:انت عارفتها
ريما صار وجهها احمر
قربت وجهها من وجه
وماعاد تحركت
عبدالله وهو مستاااانس ع الاخر:انتظر حواوتي
ريما باسته ورجعت راسها وهي منحرجه
عبدالله لف وعطاها خدها الثاني:ابغاء حواوه ثانيه
ريما قربت عبدالله على نياته انها بتبووسه
عضته ريما
عبدالله فك ريما:آآآآآآآآآآآآآآخ خدي
ريما انحاشت:هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه تستااااااهل
ريما راحت تبدل ثيابها
لبست سكيني ابيض وبلوزه كم حااير عسلي وشوز سبورت وفي نفس الوقت مره ناعم ورايق عسلي
وحطت مكياج عسلي وشعرها فاكته طويل
عبدالله دخل الغرفه
فتح عينه للاخر يالله وناااسه الحلوه هذي زوجتي
عبدالله:الله وش الملاك اللي بغرفتي
ريما:تسلم حياتي
عبدالله:ريما بنطلع بعد شوي خليك جاهزه
ريما:اوك
لبست على لبسها بلوفر صوف لنص ضخذها ابيض
وعبدالله لبس بنطلون اسود وبلوزه خضراء والجاكيت اسود والشوز اخضر
عبدالله:جاهزه
ريما:يب جاهزة
عبدالله ابتسم قرب لها باسها :يلا مشينا
مسك يدها وركبوا السياره وراحوا يتمشون لليل
عبدالله:يلا مشينا في مطعم اعرفه مررررررررررره حلو
ريما:جاء في وقته حدي بموت من الجوع
عبدالله:بسم اله عليك من الموت يومي قبل يومك ان شاء الله
ريما:هههههههههههههههه بسم الله عليك
عبدالله وريما دخلوا المطعم
عبدالله:تدرين اني اسعد انسان بالدنيا هذي لما صرتي لي
ريما:طيب تخيل لو ما وافقت
عبدالله:غصب باخذك
ريما:ههههههههههههه مافي شيء بالغصب
عبدالله:تدرين لو ما خذيتك كان ماراح اتزوج ابد لو انك رحتي من يدي كان صار شيسء ثاني
جاني شيء غريب لما عرفت انك وافقتي على مازن عصبت منك وزاد كرهي لمازن اكثر من قبل
حسيت انك مو واثقه فيني لما ووعدتك انك ما راح تتزوجينه دام راسي يشم الهواء
ريما حزنت:الا واثقه فيك يا عبدالله بس انا وافقت عشان ابوي
عبدالله:قلبك طيب يا ريما تسوين الشيء عشان ما حد يزعل حتى لو كان هذا الشيء يضايقك
ريما:شسوي غصب عني
عبدالله مسك يد ريما:وعد ما تشوفين الهم لحظه دامك زوجتي راح اعيشك احلى عيشه
ريما:يكفي وجودك بجنبي
عبدالله:قوليها
ريما:وش اقول
عبدالله بلعانه:انتي عارفتها
ريما تذكرت:ايــــــــه..هههههههههههههههه لا لا مارح اقول
عبدالله:بالاول تعيين قلت ما يخالف مو زوجتي لكن الحين زوجتي يلا قوليها تراني مانسيت لما عضيتيني
ريما:لا لا خلاص انسى.......احبـــــــــــك
عبدالله:آآآآآآآه يا زينه منكطعمها غير
ريما:ورااح اظل احبك
عبدالله قام وجلس بجنبها
جاء الكل وتعشوا
وهو طول الوقت ما عنده شيء غير انه يأكلها ويتغزل فيها
ريما تقول له خلاص وهو ولا كأنه يسمع
رجعوا للفله
عاشوا حياة مافي احلى منها
حملت ريما
ولما حملت رجعوا
للسعوديه
كبر بطن ريما
وعبدالله طول الوقت عندها خايف عليها
يبوس بطنها ويمسكه ويحط اذنه عليه يسمع
ولدت ريما وجابت بنت سموها كادي
كبرت كادي وصار عمرها 2سنه
وهي دلعوة بابا
حملت ريما مره ثانيه وفي حملها صار حادث لتركي زوج خالتها مرام
وعشان كذا قرر يسمي المولود تركي
تركي الحين الحمد الله بخير
عبدالله اخذ عياله وزوجته
وسافروا براء
مرت الايام كبر تركي
استاجر عبدالله لهم شاليه يغيرون جواء
ريما كانت جالسه ع الشاطي ومدده رجولها
عبدالله جالس يلعب كادي وتركي بالتراب
ريما تناظر زوجها وعيالها وتحمد ربها انها ما تزوجت مازن وانه انتهاء من حياتها
عبدالله كل يوم حبه يزيد لريما وكل يوم تكبر بعينه
تركي خرب البيت اللي بالرمل
وانحاش
عبدالله :خيييييير يالفعطوس
تركي يضحك ويركض ويصفق راح لامه
ريما تضحك وفتحت يدها عشان تحظن تركي
عبدالله:ايه اضحكي واحظنيه
خرب البيت على كادي والحين تبكي هذي وش يسكتها
ريما:ابني بيت جديد
عبدالله:احلفي بس...تركي يالنتفه صغير وحجمه صغير وفعطوس لكن حركاااات اللعانه موجوده عنده
ريما:طالع على ابوه
عبدالله وقف:وشو
راح وشالها وهي تصارخ وتركي يضرب رجل ابوه
وصار يدوور فيها
ريما:ههههههههههههههههههههههههههههههه خلاص عبود تكفى توبه
عبدالله نزلها
كان ماسك خصرها وهي متعلقه على رقبته
كادي وتركي يبكون:هئ هئ هئ هئ لعبنا مثل ماما
عبدالله:لا هذي اللعبه خاصه بس لماما
تركي:مابي مابي ابغى العب
كادي:شلني يلا دور بي مثل ماما بسرعه اقولك
عبدالله:هههههههههههههههههههههههههههههههه
شالهم وصار يدور فيهم
كادي باست ابوها ونزلت وراحت بحظن امها
تركي قلدها
عبدالله:شوفي الحقيرين لجاءاللعب صاروا يحبوني واذا خلصت راحوا لامهم
ريما:هههههههههههههههههههه عادي حياتي
عبدالله جلس ورا ريما وحظن ريما وبحظنها تركي وكادي وصاروا يضحكون
رجعوا للشرقيه
والكل مستانس فيهم ومبسووووووووط
عبدالله مبسوط مع ريما وريما اكثر
روايتهم انتهت لكن حبهم من انتهاء
بنات ابغى ردودكم
ابغى كل وحده تبدي رائيها بالروايه
ياويل اللي ترد وما تبدي رائيها اجي عندها واعضها
احب اشكر كل من شارك في اسهام الروايه
وكل من شارك وكل من سجل عشان الروايه
وكل من خاف علي
وربي اني احبكم وانتم مثل خواتي
احب اقدم اسمى ايات الشكر والعرفان
انتظروني في روايتي القااادمه وراح تكون غير هذي تماااما
{{روايه جمعتنا امريكا}}
للكاتبه قحطوطه
|