عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 11-07-2013
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
لوني المفضل Azure
 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 18 ساعات (04:11 PM)
آبدآعاتي » 3,303,381
الاعجابات المتلقاة » 7586
الاعجابات المُرسلة » 3787
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه
بيانات اضافيه [ + ]
شخير الأطفال دليل على اضطرابات صحية



أظهرت دراسة أمريكية حديثة أن شخير الأطفال، وخاصة في المراحل المبكرة من أعمارهم، دليل على بداية تطور لاضطرابات صحية مثل الإفراط في النشاط، وعدم القدرة على التركيز.

وجاء في الدراسة الاعتقاد السائد بأن الشخير يعني النوم العميق في أغلب الأحيان، واعتباره مؤشر للراحة أثناء النوم، ما هو إلا اعتقاد خاطئ، وخصوصاً عند شخير “الرُضع” ممن لم تتجاوز أعمارهم السنتين.
وأشارت الدراسة إلى أن الأطفال الذين يصاحب الشخير والتنفس من الفم أثناء نومهم قد تطورت عندهم اضطرابات في النوم، بالإضافة إلى حالات من الاكتئاب والقلق، التي بدأت بالظهور بشكل صريح عند بلوغ السبعة أعوام.
وأوضحت الدراسة أن عدداً من الأطفال الذين “يشخرون” أثناء نومهم، قد طوروا سلوكيات عدائية مع الوقت، وذلك كنتيجة طبيعية لعدم الشعور بالاستقرار والاضطراب أثناء النوم.
كما نوهت الدراسة إلى أن معدل الإصابة بحالات الإفراط في النشاط عند الأطفال الذين يشخرون في فترات نومهم تتراوح بين 20 و100 في المائة، وتلاحظ تبعاتها في السنوات الأولى من عمر الطفل. وبينت الدراسة أن الأسباب الكامنة وراء تطور هذه الاضطرابات الصحية بشكل عام، تكمن في أن النوم هو الوقت الذي يستعيد فيه الدماغ توازنه، من خلال استقبال كميات معينة من الأكسجين دون وجود أي جهد جسدي، الأمر الذي يساعد في عمليات البناء والتطور على مستوى الخلايا، حيث أن أي اضطراب في هذه العملية، سواء من كثرة التقلبات أثناء النوم، أو إنقطاع التنفس لثوان قليلة، والشخير الذي يحد من كميات الأكسجين التي يستقبلها الدماغ، تؤثر بشكل مباشر على النمو الطبيعي وتطور التفكير وردات الفعل.



 توقيع : جنــــون




مواضيع : جنــــون